الصفحه ٣٩ : من عمّال معاوية ؛ للتنكيل الذريع بهم
حتّى بلغ الحال ، أن الرجل منهم يستهين أن يقال له : زنديق ، ولا
الصفحه ١٥١ : ، فخرج من دار المختار بعد العتمة
إلى دار هاني بن عروة المذحجي ، وكان شديد التشيع (١)
، ومن أشراف الكوفة
الصفحه ٧٦ : ، قد يكون مثل قتلة عثمان أو أعظم منه. وتأخير إقامة الحدِّ إلى وقت
إمكانه أولى وأصلح للاُمّة وأنفى
الصفحه ٢٩ :
وقد غفل هذا القائل عن أنّ ابن ميسون لم
يكن له يوم صلاح حتّى يشينه ما يبدو منه! وليس لطاماته
الصفحه ١٥٠ : الاشراف للبلاذري ٤ / ٧٧ :
كان عبيد الله بن زياد جميلاً أرقطاً. وفي صفحة ٨١ : كان مملواً شرّاً ، وهو أول
من
الصفحه ٧٥ :
لسان وعينان يعرف بهما المؤمن من الكافر! وفي ترجمته من الاستيعاب : إنّ معاوية
كتب إليه شعراً يستميله
الصفحه ٨١ : الخليفة هو عليّ (ع) ، وأنّ معاوية مخطئ في
اجتهاده. والباغية من البغي : وهو الخروج بغير حقّ على الإمام. وفي
الصفحه ٣٢ : ، الهاتك لحرمة الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية!
لعنهم الله. فيا للعجب من مقالات تقشعر منها الجلود ، ويتصدع
الصفحه ٣٦ : معاوية ، يقول أحمد بن الحسين البيهقي : خرج معاوية من الكفر إلى النفاق في
زمن الرسول (ص) ، وبعده رجع إلى
الصفحه ١٢٦ :
كما علوتم صهوة المفاخر (١)
يزيد بعد معاوية
لمّا هلك معاوية بدمشق للنصف من رجب سنة
ستين
الصفحه ٣٢١ :
وأمرهم أنْ يحفروا
حفرتين ، ووضع في الاُولى بني هاشم ، وفي الثانية الأصحاب (١).
وأمّا الحر
الصفحه ١٧٤ : ٣ ص ٢٥٧ : عن ابن عبد البر الاحرام من العقيق أولى ، وإنْ كان
ذات عرق ميقات أهل الشرق أجمع ، وفي فتح الباري
الصفحه ٢٧٤ : برز إليه
حتّى قَتل جمعاً كثيراً (٢)
ثمّ حمل على الميمنة وهو يقول :
الموت أولى من ركوب العار
الصفحه ٣٥ : (٦)
ويقول ابن أبي الحديد : طعن كثير من
أصحابنا في دين معاوية ، وقالوا : إنه كان ملحداً لا يعتقد بالنبوة
الصفحه ٦٢ : استئصال
حياتهم القدسيّة ؛ طاعة لأوامر المولى الخاصّة بهم ، وانقياداً لتكليفه بلا إلجاء
من الله لهم في شي