الصفحه ١٦ : والمصادر العديدة. ويغلب على
ظنّي أنه أعان كثيراً من الباحثين المحدَثين في النجف ، المعاصرين الذين أخرجوا
الصفحه ٢٠ : الذاكرون لا نصيب له من الصحة :
لا تدعونّي ويك اُمَّ البنين
تذكريني بليوث العرين
الصفحه ٢٠١ : ألفاً يدَّعون أنّهم من اُمّة جدّنا محمّد وينتحلون
دين الإسلام فيجتمعون على قتلك وسفك دمك وانتهاك حرمتك
الصفحه ٢٢٢ :
يوم عاشوراء
لَو كان يدري يوم عاشوراء
ما كان يجري فيه من بلاء
ما
الصفحه ٢٤٧ : .
واقتتلوا أشدّ القتال (١).
وكان كلّ مَن أراد الخروج ودّع الحسين (ع) بقوله : السّلام عليك يابن رسول الله
الصفحه ٢٦٣ :
حليان ليس سواها تحتلي بهما
شتّان عاطل أجياد وحاليها
من شيبة الحمد شبّان مشت
الصفحه ٢٧٧ : هذه البيداء المقفرة بعولة مشجية ، وهتاف
يفطّر الصخر الأصمّ وزفرات متصاعدة من أفئدة حرّى ، فإنْ فررن
الصفحه ٢٨١ : (٣).
وأصبح مشتجراً للرماح
تحلّي الدّما منه مرّانها
عفيراً متى عاينته الكماة
الصفحه ٢٩٣ : الرأس المقدّس إلى قصر الإمارة سالت الحيطان دماً (٨)
، وخرجت نار من بعض جدران قصر الإمارة وقصدت
الصفحه ٣٤٥ :
حال تقشعّر منها
الأبدان (١).
وكان معهم شمر بن ذي الجوشن ، ومجفر بن
ثعلبة العائدي (٢)
، وشبث بن
الصفحه ٥ :
من هنا کانت
الشهادة جزء لايتجزأ من خصائص حركة الامة
المسلمة المتجهة نحو الله ... ومن هنا أيضا كان
الصفحه ٢٣٥ : ولا تنظرون ، إنّي توكّلت على الله ربّي وربّكم ، ما من
دابّة إلاّ هو آخذ بناصيتها إنّ ربّي على صراط
الصفحه ٢٦٢ :
عبد الله بن مسلم
وخرج من بعده عبد الله بن مسلم بن عقيل
بن أبي طالب ، واُمّه رقية الكبرى بنت أمير
الصفحه ٢٨٥ : وأدخلك النّار». فذهب بصري
وسقطت يداي ورجلاي فلم يبقَ من دعائها إلاّ النّار (٢).
وآ صريعاً عالج
الصفحه ٢١ : (تاريخ).
٥ ـ ذكرى المعصومين (عليهم السّلام) ـ
أجزاء منه مطبوعة ـ (تاريخ).
٦ ـ زينب العقيلة (ع) (ترجمة