الصفحه ٢٧٩ :
ثمّ أخرج السّهم من قفاه وانبعث الدم كالميزاب
(١) ، فوضع يده تحت
الجرح فلمّا امتلأت رمى به نحو
الصفحه ٢٨٣ : ، صبراً على حكمك ، يا غياث مَن لا غياث له يا
دائماً لا نفاد له ، يا محيي الموتى ، يا قائماً على كلّ نفس
الصفحه ٣٠٨ : الصقر قد هجم الوكرا
أهابت بها من هجمة الخيل صرخة
على ثكلها باليتم فاضطربت ذعرا
الصفحه ٣١١ : الختل والغدر ، أتبكون؟! فلا
رقأت الدمعة ، ولا هدأت الرنّة ، إنّما مثَلكم كمثَل التي نقضت غزلها من بعد
الصفحه ٣١٦ : خير الرجالات بعد النّبي ، ونُزعت الرحمة
من قلوبكم ، ألا إنّ حزب الله هم المفلحون ، وحزب الشيطان هم
الصفحه ٣٢٤ : أنّك شيخ قد خرفت وذهب عقلك لضربت عنقك. فخرج زيد من
المجلس وهو يقول : ملك عبد عُبُداً فاتخذهم تلداً
الصفحه ٣٦٢ : لا تكون كذلك وقد غذَّتك كفّ سيّد المرسلين ، وربيت
في حجر المتّقين ، ورضعت من ثدى الإيمان ، وفطمت
الصفحه ٣٦٣ : بدنه في كربلاء. وقال الطوسي : ومنه زيارة الأربعين.
وفي البحار عن (العدد القويّة) لأخ العلاّمة الحلّي
الصفحه ٣٨٢ :
غير أن يحمل عزمة عملت إلى
حرب جيوش منيَّة حملاتها
الصفحه ٣٩٠ : تنسجه
سرت بنسوتكم للشَّام في ظعن
قبابه الكور والأقتاب هودجه
من كلِّ
الصفحه ٧ :
الحسين» ، وقليل من هذه الكتب جمع بين الجانب القصصي والتحليل لواقعة كربلاء. هذا
الكتاب الذي بين يدي القارى
الصفحه ٢٥ :
بسببهم وحرمتهم ؛ حيث
إن الواحدة من العلل التي كانت تصيبه كفيلة بأن تقضي عليه. وهكذا سار على هذه
الصفحه ٢٦ : ء عِندَ رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ)
(فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن
فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ
الصفحه ١٣٧ : الله فداك ـ من الموت يا حبيب الأبرار من أهل القبور. وأخبرته بعض عمّاته
أنّها سمعت هاتفاً يقول
الصفحه ١٤٧ :
فكتب الحسين (ع) يأمره
بالمسير إلى الكوفة ولا يتأخر.
ولمّا قرأ مسلم الكتاب سار من وقته ، ومر
بما