الصفحه ٣٤٧ : ، ورأى نوراً
ساطعاً من الرأس المطهّر وسمع قائلاً يقول : السّلام عليك يا أبا عبد الله. فتعجّب
حيث لَم يعرف
الصفحه ٣٥١ : ما قضاه الله عزّ وجلّ قبل أن
يخلق السّموات والأرض». وشاور يزيد من كان حاضراً عنده في أمره ، فأشاروا
الصفحه ٣٦٨ :
نافلة الليل أنّها ثمان ركعات أو ركعتان أو ثلاث عشر أو أكثر ، وحينئذ فالمجموع من
نوافل الليل والنّهار مع
الصفحه ٣٨٤ :
وإليكم شكواي من نفس غدت
تقتادني للسّوء إماراتها
وجرائم عبَّت بمهلك لجَّة
الصفحه ٣٨٦ :
الثَّرى لفرشن منه لجسمك الأحشاء
أو بالطّفوف رأت ظماك سقتك من
ماء المدامع اُمّك
الصفحه ١٤ :
المرحوم البلاغي تملأ نفسه إعجاباً وإكباراً في كثير من المواقف التي يبدو فيها
الولاء لآل البيت (عليهم
الصفحه ٨٤ : . يأبي الله لنا ذلك ورسوله
والمؤمنون ، وحجورٌ طابت وطهرت ، واُنوف حميّة ، ونفوس أبيّة من أن نؤثر طاعة
الصفحه ١١٣ :
إليهم أبو عبد الله صبياً غشي عليه! (١).
وهذا من محاسن التورية ، فلقد غشي على أطفالهم يوم الطفّ ، وما
الصفحه ١٢٥ : منك وزرَّ من
خلع السّقام عليك ثوباً أصفرا
فثياب ذي الأشجان ألقيها به
الصفحه ١٣١ : ، امرأة الوليد عليه ؛ لمّا جرى منه مع الحسين ، فاعتذر بأنّه بدأه بالسّب
، قالت : أتسبّه وتسبّ أباه إنْ
الصفحه ١٣٦ : (ع) : «يا اُمّاه ، إنْ لم أذهب
اليوم ذهبتُ غداً ، وإنْ لم أذهب في غد ذهبت بعد غد ، وما من الموت والله بدّ
الصفحه ١٥٨ : إلى دور بني
جبلة من كندة ، ووقف على باب امرأة يقال لها طوعة اُمّ ولد كانت للأشعث بن قيس
أعتقها
الصفحه ١٨٧ : (عليه السّلام) : (فَمِنْهُمْ مَنْ
قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
الصفحه ١٨٩ : إليه في جماعة من أهل بيته وصحبه ، فدخل عليه الفسطاط ، فوسّع
له عن صدر المجلس ، يقول ابن الحرّ : ما رأيت
الصفحه ٢٢٣ : ورمية للنبال؟ وقد قضوا وهم
رواء الكون ظماء على ضفة الفرات الجاري ، تلغ فيه الكلاب وتشرب منه وحش الفلا