الصفحه ٩٤ :
بحاجة ماسّة إلى
الذبّ عنه ، فلا يُقبل منه العذر يوم الحساب.
وإن كلمة أبي عبد الله (ع) لعبيد الله
الصفحه ١١٤ :
للمشركين دعائمُ الإسلامِ
لبني البنات نصيبهم من جَدِّهمْ
والعمُّ متروكُ بغير سهامِ
الصفحه ١١٧ : ، وباؤوا بغضب من الله وخزي في الآخرة ، ولعذاب
الله أكبر لو كانوا يعلمون.
وبعد أنْ فرغت من خطابها اندفعت
الصفحه ١٥٦ : المقاومة ؛ لأنّه لَم يكن معه إلاّ ثلاثون رجلاً من
الشرطة وعشرون رجلاً من الأشراف ومواليه ، لكن نفاق الكوفة
الصفحه ١٥٧ :
الرجال ، أمَرَ مَن
معه في القصر أنْ يشرفوا على ظلال المسجد لينظروا هل كمنوا فيها ، فكانوا يدلون
الصفحه ٢٣٢ :
تنصروهم ، فاُعيذكم
بالله أنْ تقتلوهم ، فخلّوا بين هذا الرجل وبين يزيد ، فلَعمري إنّه ليرضى من
الصفحه ٢٤٠ :
شيء ممّا يريدون حتّى ألقى الله وأنا مخضّب بدمي ، ثمّ صاح : أما من مغيث يغيثنا!
أما من ذابّ يذبُّ عن
الصفحه ٢٤٦ :
وصلاة الخوف حاشاها فما
روعت والموت منها كان قابا
ما لواها
الصفحه ٢٥٠ :
الهدى علي بن أبي
طالب؟ قال برير : بلى ، أشهد إنّ هذا رأيي. فقال يزيد : وأنا أشهد إنّك من
الضالّين
الصفحه ٢٥٨ : اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى
الْعَالَمِينَ * ذُرّيّةً بَعْضُهَا مِن
الصفحه ٢٧٥ : يغوث : ما
رأيت مكثوراً قط ، قد قُتل ولده وأهل بيته وصحبه ، أربط جأشاً منه ولا أمضى جناناً
ولا أجرأ
الصفحه ٢٧٨ :
كالليث الغضبان فلا
يلحق أحداً إلاّ بعجه بسيفه فقتله ، والسّهام تأخذه من كلّ ناحية وهو يتّقيها
الصفحه ٣١٠ :
فصاحت اُمّ كلثوم : يا
أهل الكوفة ، أما تستحون من الله ورسوله أنْ تنظروا إلى حرم النّبي
الصفحه ٣١٧ :
وسُبي عياله ، أنا
ابن المذبوح بشطّ الفرات من غير ذحل ولا ترات ، أنا ابن من قُتل صبراً ، وكفى بذلك
الصفحه ٣٢٦ : سُبينا (٤).
تشير الحوراء العقيلة إلى أنّ المسبيّة تعرف مضض عناء الذلّ فلا يصدر منها غير
المحمود من شماتة