الصفحه ٣٠١ :
ما عليهن من أخمرة
وأسورة ، ولمّا بصر بها قصدها ، ففرّت منه ، فأتبعها رمحه فسقطت لوجهها مغشيّاً
الصفحه ٣١٥ :
والله خير الماكرين ،
فلا تدعونّكم أنفسكم إلى الجذل بما أصبتم من دمائنا ، ونالت أيديكم من أموالنا
الصفحه ٣١٩ : بكاءاً وعويلاً
مفجعاً (١).
وفي اليوم الثالث عشر من المحرّم أقبل
زين العابدين (ع) لدفن أبيه الشهيد
الصفحه ٣٢٩ : ابن عفيف : الحمد لله ربّ العالمين
أمّا إنّي كنت أسأل ربّي أنْ يرزقني الشهادة من قبل أنْ تلدك اُمّك
الصفحه ٣٣٠ :
عبيد الثقفي ، ولكن
ابن زياد أجّله في الكوفة ثلاثاً ، ولمّا خطب ابن زياد بعد قَتْل ابن عفيف ونال من
الصفحه ٣٣٥ :
والتفت إلى قبر رسول الله وقال : يوم
بيوم بدر يا رسول الله. فأنكر عليه قوم من الأنصار (١).
ثمّ
الصفحه ٣٤٩ :
ودنا سهل بن سعد السّاعدي من سكينة بنت
الحسين (ع) وقال : ألك حاجة؟ فأمرته أنْ يدفع لحامل الرأس
الصفحه ٣٦٤ :
يوم الأربعين
من النّواميس المطّردة الاعتناء بالفقيد
بعد أربعين يوماً مضَين من وفاته بإسداء البرّ
الصفحه ٣٧٧ :
والبكاء على أبيه ، ولم
يزل باكياً ليله ونهاره ، فقال له بعض مواليه : إنّي أخاف عليك أنْ تكون من
الصفحه ٣٨٥ : ء
صحبته من عزماته هنديَّة
بيضاء أو يزنيَّة سمراء
تجري المنايا السّود طوع يمينه
الصفحه ٣٨٧ : الجزاء وأنتم الخصماء
وإليكم من بكر فكري ثاكل
تنعى وقد أودت بها البرحا
الصفحه ٩ : حظيت علوم آل البيت (عليهم السّلام) بكثير من العناية ، وحفلت بكثير من
الإهتمام ، فزخرت اُمهات المدن
الصفحه ٢٤ :
بحضور الدرس وأداء
مهمة التدريس والاعتكاف شغله الشاغل ، فكان يرضى من عيشه بالبُلغة ، وكم رغب إليه
الصفحه ٥٩ : ويخزيه» (٥)
وهي تضطرب كالسعفة.
وقد أعلم الرضا (ع) أصحابه بأنّ منيّته
تكون على يد المأمون ، ولابدّ من
الصفحه ٩٢ : . فلمّا سمع الحسين (ع) هذا منه أذِن له بالمفارقة ، وحلّ عقد
البيعة ؛ ليعمل في فكاك ابنه. فلمّا سمع ذلك من