الصفحه ١١١ :
يحطُّ من كرامة
الآثار الموجبة لإحياء أمر الأئمة (ع) ، المحبوبة لهم. وقد استفادت منها الاُمّة
الصفحه ١٢١ :
فهؤلاء إلى أمثالهم برئت منهم الذمّة
وانقطعت العصمة وإن استفادت الاُمّة بنهضتهم من ناحية استئصال
الصفحه ١٦٤ :
وصلبهما بالكناسة
منكوسين (١)
، وأنفذ الرأسين إلى يزيد ، فنصبهما في درب من دمشق (٢).
وكتب إلى
الصفحه ١٨٠ :
الشقوق
وفي الشقوق (١)
رأى الحسين رجلاً (٢)
مقبلاً من الكوفة فسأله عن أهل العراق فأخبره أنّهم
الصفحه ١٨٥ :
النّاس إنّ رسول الله
قال : مَن رأى سلطاناً جائراً ، مستحلاً لحرام الله ، ناكثاً عهده ، مخالفاً
الصفحه ١٩٢ :
تسمى (العقر) (١)
فقال (ع) : «نعوذ بالله من العقر».
والتفت الحسين إلى الحرّ وقال : سِر بنا
قليلاً
الصفحه ٢١١ : فاتّق الله يا عزرة ، فإنّي لك من النّاصحين ، اُنشدك الله يا عزرة
أنْ لا تكون ممَّن يعين أهل الضلالة على
الصفحه ٢٣٨ :
وللبيض ان سُلّت لدى الضرب تطرب
أعزّاء لا تلوي الرقاب لفادح
ولا من اُلوف في
الصفحه ٢٤٥ : : «أنت الحرّ
كما سمّتك اُمّك ، وأنت الحرّ في الدنيا والآخرة». ورثاه رجل من أصحاب الحسين ، وقيل
: علي بن
الصفحه ٢٥٢ :
قريب ولا بعيد أعزّ
عليَّ منك ، ولَو قدرت أنْ أدفع الضيم عنك بشيء أعزّ عليَّ من نفسي لفعلت
الصفحه ٢٥٤ : حِمير من ولد فهم بن
جابر بن عبد الله بن قادم الفهمي الهمداني قتالاً شديداً حتّى ارتث بالجراح (٢)
واُخذ
الصفحه ٢٦٧ : الوقت مكثوراً قد انقطع عنه المدد ، وملأ
مسامعه عويل النّساء وصراخ الأطفال من العطش ، فطلب من أخيه الرخصة
الصفحه ٢٦٩ : الشرَّ يوم
الملتقى
فكمِن له زيد بن الرقاد الجهني من وراء
نخلة وعاونه حكيم بن الطفيل السنبسي ، فضربه على
الصفحه ٢٧٣ :
من النّبل ثديا درُّه الثر فاطمه
فلهفي له مذ طوّق السّهم جيده
كما زينته قبل
الصفحه ٢٩٦ :
بلى ، لقد حضر رسول الله (ص) المعركة ،
وشاهد ذلك الجمع المتألّب على استئصال أهله من جديد الأرض