الصفحه ٤٦ : ، في كيفيّة لفّ
العمامة ، السنّة أن تلف العمامة كما كان يلفّها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا
الصفحه ٢٧ :
اللوح ، ولمّا خلق
الله عزّوجلّ جبرئيل ، ولمّا خلق الله عزّوجلّ الارضين ـ إلى قضايا أُخرى ، فقال
في
الصفحه ٣١ :
الرواية
الثالثة :
عن ابن مسعود ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أتاني ملك فقال
: يا محمّد
الصفحه ٨ : ، وهؤلاء هم الاكثر الاغلب من أصحابنا.
وهناك عدّة من فقهائنا يقولون بالجزئيّة
الواجبة ، بحيث لو تركت هذه
الصفحه ٢٩ : ، أقرأ لكم بعض الروايات :
الرواية
الاولى :
عن أبي الحمراء ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٨ :
يأتي دور مانعيّة
توقيفيّة الاذان ، لانّ الاذان ورد من الشارع المقدّس بهذه الكيفيّة الخاصّة ، بفصول
الصفحه ٢٥ : بالولاية لعلي بعد الشهادة بالرسالة في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فدخل رجل
على رسول الله فقال : يا
الصفحه ٢٢ : ذلك الثواب ، فإنّه
يعطى ذلك الثواب وإن لم يكن ما بلغه صحيحاً ، وإن لم يكن رسول الله قال ما بلغ هذا
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا شك عندنا هذه الاطلاقات والعمومات ، وحينئذ فكلّ فعل يكون مصداقاً لتعظيم
رسول الله ، يكون
الصفحه ٣٤ : أبيه ، عن جدّه رسول الله ، في حديث طويل ، قال : «يا علي ما أكرمني بكرامة ـ
أي الله سبحانه وتعالى ـ إلاّ
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام
، قال : إنّا أوّل أهل بيت نوّه الله بأسمائنا ، إنّه لمّا خلق الله السماوات
والارض أمر منادياً
الصفحه ٢٦ : برسول الله رأى على العرش
مكتوباً : لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله أبوبكر الصدّيق ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : إذا أتى بذلك
العمل برجاء حصول الثواب الخاص يعطى ذلك الثواب ، وإن لم يكن رسول الله قاله ،
الصفحه ٣٠ : أبي طالب أخو رسول الله ، هذا قبل أنْ يخلق الله السماوات والارض
بألفي عام».
هذه رواية الطبراني وغيره
الصفحه ٤٢ : ، كما أنّه يدافع عن المتعتين.
فمن هذا يظهر أنّ «حيّ على خير العمل» كان
من صلب الاذان في زمن رسول الله