الصفحه ٢٦ : الجزم بصحّة هذين الخبرين ، لانّي بعدُ لم أعرف
هذا الكتاب ، ولم أطّلع على سند هذين الخبرين ، ولم أعرف
الصفحه ٣٣ :
إذن ، عندنا روايات أو رواية شاذة تدلّ
على هذا المعنى ، لكنّ الشيخ يقول لا نعمل بها ، الشاذ من
الصفحه ١٧ : أنّ إمامة سائر الائمّة فرع على إمامة علي عليهالسلام ، وإذا ثبت الاصل
ثبتت إمامة بقيّة الائمّة ، وكما
الصفحه ٢٧ : الاخير : قال عليهالسلام
: ولمّا خلق الله عزّوجلّ القمر كتب عليه : لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله علي
الصفحه ١٦ : بولاية علي ، فتلك الشهادة ناقصة؟
فهو يريد بهذا الاعلان أن يكمِّل شهادته
برسالة محمّد
الصفحه ٣١ : (وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رُسُلِنَا)
(١) على ما
بعثوا ، قلت : على ما بعثوا؟ قال : على
الصفحه ٣٩ :
الاستدلال
بقاعدة التسامح في أدلّة السنن
ما روي من أن من بلغه ثواب على عمل
فعمله رجاء ذلك
الصفحه ٤١ : : لا أرى بأساً أن
يقول المؤذّن السلام عليك أيّها الامير ورحمة الله وبركاته ، حيّ على الصلاة ، حيّ
على
الصفحه ٣٧ :
لقّنها به ولاية علي
بن أبي طالب ولدها.
هذا في خصائص أمير المؤمنين (١) للشريف الرضي ، وفي
الصفحه ٤٣ :
ويدلّ على وجود «حيّ على خير العمل» في
الاذان في زمن رسول الله وبعد زمنه : الحديث في كنز العمّال
الصفحه ٤٤ :
هنا أفتى بعض كبار
فقهائنا كالسيد الحكيم رحمة الله عليه في كتاب المستمسك بوجوب الشهادة الثالثة في
الصفحه ٤٥ : الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ
وَمَلاَئِكَتُهُ)
(٢) ، يقول : إنّ
مقتضى الاية جواز الصلاة على آحاد المسلمين
الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه الندوات
طريقها إلى شبكة
الصفحه ٨ : فتوى بعدم جواز هذه الشهادة.
فلو ادّعى أحد أنّه من علماء هذه
الطائفة ، وتجرّأ على الفتوى بالحرمة ، أو
الصفحه ١٢ : نعتقد
بأولويّة علي بالناس بعد رسول الله.
هذا معنى الشهادة بولاية علي في الاذان
، أي نقول للناس ، نقول