الصفحه ٣٠ : ، ويده المبسوطة على عباده بالرأفة والرحمة ، ووجهه الذي يؤتى منه
، وبابه الذي يدل عليه ، وخزّانه في سمائه
الصفحه ١٤ : المعصوم عن الاقدام على المعصية ، وعلى كل ما لا يجوز شرعاً
أو عقلاً ، مع قدرته على ذلك ، وكذا عن الاقدام
الصفحه ٢٧ : ولا ينام قلبه ، هذا الحديث في سنن الدارمي وفي صحيح الترمذي على ما رأيت في
معجم ألفاظ الحديث النبوي
الصفحه ٢٠ : على ما يترتب على ذلك ، فسيكون عنده رادع
على أثر علمه عن أنْ يقدم على ذلك العمل إذا كانت آثاره سيّئة
الصفحه ٢١ : والنسيان وما شابه ذلك؟
الدليل على ذلك : كل ما دلّ من الكتاب
والسنّة والعقل والاجماع على وجوب الانقياد
الصفحه ٣٣ :
بل يقول الشيخ الطوسي رحمهالله في كتاب التهذيب : إن
ما اشتمل عليه حديث ذو الشمالين من سهو النبي
الصفحه ٣١ : الكتاب والسنة :
وحينئذ ، لابد من تأويل كلّ ما يخالف
هذه القاعدة العقلية المستندة إلى الكتاب والسنّة
الصفحه ٢٥ : تحط من رتبتهم خلاف : ذهب المعتزلة وكثير من غيرهم إلى
جوازها ، والمختار المنع [لماذا؟ هذه هي العلة
الصفحه ٣٥ :
العودة
إلى بحث عصمة الائمة عليهمالسلام
:
والان نعود الى بحثنا عن عصمة الائمة من
أهل البيت سلام
الصفحه ٣٢ : ، لابد من تأويل كلّ ما جاء مخالفاً
بظاهره لما قرّره العقل والعلم وأجمع عليه العلماء.
مع
الشيخ الصدوق في
الصفحه ٢٤ : ويكون أُسوة ، يتبعونه ويسلكون مسلكه ثم
يعتذرون إلى الله ويحتجون عليه بهذا الشخص.
لاحظوا كلام بعض علما
الصفحه ٤١ : ـ عين الله ويده ولسانه وإلى آخره كما في تلك
الرواية التي قرأتها.
ولا بأس بأن أقرأ لكم عناوين ما جاء في
الصفحه ٢٣ : معيّناً ، فجاء في يوم من الايام وقال : بأني نسيت درس اليوم ، أو درّس هذا
التلميذ درساً غير ما كان يجب عليه
الصفحه ١٣ : الحادي
عشر ما نصه : العصمة لطف بالمكلف بحيث لا يكون له داع إلى ترك الطاعة وارتكاب
المعصية مع قدرته على
الصفحه ٩ : استعملت في القرآن الكريم
أيضاً في قوله تعالى عن لسان ابن نوح : (قَالَ سَآوِي إلَى
جَبَل يَعْصِمُنِي مِنَ