الصفحه ٢٣٠ : عليه الجواب عن
تصحيح أحد النقلين.
وبالجملة ،
فالرواية لما فيها من الإجمال والاحتمال لا تصلح للاستدلال
الصفحه ١٣ : إياها ، فأمرهم ونهاهم ، بذلك نطق كتابه (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جا
الصفحه ٢٨ : القول عن القطب الراوندي (١) والفضل بن
شاذان ، ونقله المقداد في كتاب الميراث من كتابه (كنز العرفان
الصفحه ٣٨٤ : قبل يحيى ، وأن يحيى عليهالسلام ورث منه الكتاب الذي هو (التوراة) وهو صبي إلى أن بلغ
عيسى عليهالسلام
الصفحه ٢٩٧ : كتاب (من لا يحضره الفقيه) ، بناء على ما ضمّنه صاحبه في صدر كتابه
(١).
ومنها كون ذلك
الرجل الذي به ضعف
الصفحه ٢٩٨ : إلى غير (الكتاب)
والسنّة ، وإلّا فمتى كان أدلته التي يستنبط منها الأحكام مخصوصة بهذين الدليلين
فهو
الصفحه ١٦٤ : والأئمّة عليهمالسلام من بعدهم ينقلون بأجسادهم وأرواحهم من الأرض إلى السماء
فينعّمون في أجسادهم التي كانوا
الصفحه ٣٥٣ : إمامة الأئمّة
المعصومين ، وبما ذا غدا يجيبون بين يدي ربّ العالمين؟
والظاهر أن
السبب في ذلك هو ما روي
الصفحه ١٨٨ : الإمامة وما يتفرّع عليها. والقول بأنهم الراسخون في
العلم المرادون من كلام الله تعالى وكلام أمير المؤمنين
الصفحه ٢٨٤ :
كما ذكره الشيخ في أصحاب الإمام الكاظم من كتاب (الرجال) (١). وقد حمل في (الاستبصار)
(٢) هذين
الصفحه ٤٣ : إليها آنفا في مشابهة
الولد لأمّه ومن يتقرب بها تارة ، ولأبيه ومن يكون من جهته اخرى ، ثم أضاف إلى ذلك
أنه
الصفحه ٣٥٨ : الرضوان أتباعه ، ومؤدّ إلى النجاة استماعه ، فيه
تبيان حجج الله المنيرة ، ومواعظه المكرّرة ومحارمه المحذورة
الصفحه ٢٩٤ : والتقييد والإجمال والاشتباه متصادمة في جملة
الأحكام ، واستنباط الحكم الشرعي منها يحتاج إلى مزيد قوة وملكة
الصفحه ٢٩٠ : ـ
رضوان الله عليهم ـ لم يألوا جهدا في إقامة الدين وإحياء شريعة سيّد المرسلين ،
ولا سيّما آية الله العلّامة
الصفحه ١٥٩ :
فيها ، وأن الأرض تأكل من أبدانهم كما يدلّ عليه تخصيص النقل بالعظام ، مع
أنه قد روى الصدوق في