الصفحه ٤٤ :
والأصل في
الإطلاق الحقيقة حتى إنه قد روى الكليني في (الكافي) (١) والصدوق في (الفقيه)
(٢) بإسنادهما
الصفحه ٣٠ :
وأجيب عنه بأن
الاستعمال هنا على سبيل الحقيقة لا يستلزم الاشتراك اللفظي الذي يترجّح عليه
المجاز
الصفحه ١١٠ : يقين حقيقة ، فما حقيقة يقينك؟». فقال : إن يقيني يا رسول الله هو الذي أحزنني (١) وأسهر ليلي
وأظمأ هواجري
الصفحه ٣٨ : قد أثبتنا بالآيات والروايات المتقدّمة حصول البنوّة بالامّ ، وتعلق الخصم
بعدم صدق الابنيّة الحقيقية
الصفحه ٤١ : أبناؤه حقيقة من صلبه ؛ إذ لا نزاع في
إطلاق الابن والبنت والولد والذرية على ولد البنت ، وإنّما النزاع في
الصفحه ٣٣ : البنت على جهة الحقيقة وأنه ولد للصلب حقيقة وإن كانوا
بواسطة لا فرق بينه وبين الابن للصلب كما هو متفق
الصفحه ٣٥ : الله عليهم ـ على المجاز ، وهي صريحة كما ترى في الابنيّة الحقيقية
لا مسرح للعدول عنها والجواز.
ومنها
الصفحه ٦٩ :
المنطوق ، ولا ريب أن دلالة «لا يحلّ» على الحرمة دلالة مطابقية ؛ لأنّها المعنى الحقيقي لهذا
اللفظ
الصفحه ١٦٧ : المكان لمصلحة لا نعلمها ، والمقرّ الحقيقي إنما هو الموضع
الذي أمر الله سبحانه بالنقل إليه بعد ذلك ، فيصير
الصفحه ٣١ : خلاف كما ترتبت على ولد الصلب بلا واسطة. ومن الظاهر
البين أنه لو لا صدق الإطلاق حقيقة لما جاز ترتب
الصفحه ٤٣ : أن قال : (فقد وضح من هذا أن الجد من الام أب حقيقة لا مجازا).
ثم ذكر آيتي (يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٥٩ : حقائقها متى اطلقت ، وإنّما
تحمل على مجازاتها بالقرائن الحاليّة أو المقاليّة الموجبة للخروج عن تلك الحقيقة
الصفحه ٦٠ : الحجّة
للمخالفين في هذه الاصول بما يبدونه من الاحتمالات في أدلّة المثبتين ، بل الحقّ
الحقيق بالقبول كما
الصفحه ٧٦ :
الحقيقي وهو التحريم ؛ لعدم مخرج له عنه ، ويجب حمل هذا المشترك ـ كما زعمه ـ على
الحرمة ، التي هي أحد معنييه
الصفحه ٨٣ : يعلم أن ليس الغرض من هذا
الكلام في هذا الباب سوى تحقيق حقيقة الحقّ والصواب ، وكشف نقاب الشكّ عن هذه