الصفحه ١١٥ :
العادل ـ : «إنّ الله
يحشر الناس على نيّاتهم يوم القيامة» (١) ، وروي مرفوعا عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٠ : فاغتم الأنصاري لذلك فقال النبي صلىاللهعليهوآله : «نيّة
المؤمن خير من عمله» ، يعني اليهودي
الصفحه ١٥٠ : ء عليهماالسلام بالأكل من الشجرة من أن ذلك كان بسبب نظرهما إلى أنوار
النبي صلىاللهعليهوآله وأهل بيته
الصفحه ١٦٩ : عليهمالسلام المشعرة بأن مسجد السهلة فيه صخرة اخذ من تحتها طينة
كلّ نبي ، مع أن كثيرا من الأنبياء لم يدفن فيه
الصفحه ١٧٤ : . وهذا كلام وجيه كما لا يخفى على الفطن النبيه.
وحينئذ ، فقول
شيخنا المذكور في الجواب : (إن ترتب الثواب
الصفحه ٢٠٢ : الدنانير والدراهم وتبديلها وتميزهم بين الجيّد
والزيف.
وإذا كان النقد
ممّا لم ينه الشارع كما نبّه عليه
الصفحه ٢٠٩ : الصدوق في
كتاب (عقاب الأعمال) قال : قال النبي صلىاللهعليهوآله : «اشتدّ
غضب الله على امرأة ذات بعل ملأت
الصفحه ٢٥٨ : :
أحدها : اعتضاد
تلك الأخبار بظاهر (القرآن) (٧) كما عرفت آنفا.
وثانيها : أنها
مخالفة للعامة ، كما نبّه
الصفحه ٣٧٤ : ، وصلاته على محمد خاتم
النبيين ، وسيد المرسلين] (٧)» (٨).
__________________
(١) من المصدر ، وفي
الصفحه ٢٤٠ : .
أقول
: الظاهر بعده ؛
فإنه لو كان كذلك للزم مثله في الطينة ، فإنّها تتفرّق أيضا ، مع أنه عليهالسلام
الصفحه ٢٤١ :
إلى أن قال : «وإنه سبحانه يعود بعد
فناء الدنيا وحده لا شيء معه ، كما كان قبل ابتدائها ، كذلك يكون
الصفحه ٤٤ : الصحيح عن عائذ الأحمسي).
ثم ساق الرواية
بزيادة (ثلاث مرات) بعد قوله : «والله
(٣) إنا لولده وما نحن بذوي
الصفحه ٢٤٢ : اللهُ بَعْدَ مَوْتِها) إلى قوله (وَانْظُرْ إِلَى
الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً
الصفحه ٥٢ : ـ بعد ذكر
المسألة المذكورة ـ : (وكان شيخنا علّامة الزمان يتوقّف في هذه المسألة ويأمر
بالاحتياط فيها
الصفحه ١١٢ : للمعرفة على ما بلغ إليه وهي التي
ذكرتم أن الرسول صلىاللهعليهوآله طلبها ، يلزم أن تكون موجودة بعد كشف