الصفحه ٢٨١ : غاية بعيدة من الورع والإنصاف ـ : (لم يظهر
لي معناه).
ثمّ بعد موته ـ
عطّر الله مرقده ـ وجدت من طرق
الصفحه ٢٨٥ : الفعل الذي شكاها به إلى عمر ، وأمير المؤمنين عليهالسلام موجود عندها وحاضر لديها؟ ومن الظاهر الاحتمال
الصفحه ٣٦١ : (٨) الأرض له ،
وخشعت الجبال ، وأكدت الآمال ، واضيع بعده الحريم ، وهتكت الحرمة ، وأذيلت المصونة
، وتلك نازلة
الصفحه ٣٩٣ : أمية على سب علي عليهالسلام على المنابر ثمانين [سنة] (١) إلى أن قطعه
عمر بن عبد العزيز (٢) ، فانظر في
الصفحه ٣٩٦ : بن قيس وعمر بن أبي سلمة قالا : قدم معاوية حاجا في خلافته
المدينة ، فإذا الذي استقبله من قريش أكثر من
الصفحه ٤٠١ : أبي بكر وعمر ، فإنّ فضلهما وسوابقهما أحب إلي
وأقرّ لعيني ، وأدحض لحجة أهل هذا البيت ، وأشد عليهم من
الصفحه ٥٦ : ) ـ بعد نقل حديث في سنده
محمّد بن عبد الله المسمعي ما صورته : (قال مصنّف هذا الكتاب : كان شيخنا محمّد بن
الصفحه ٣٦ : رواية الطبرسي المتقدم نقلها في حديث الرشيد مع الكاظم
عليهالسلام حيث قال له الرشيد أيضا بعد الكلام
الصفحه ٣٣٥ : ، قال : سمعت
النبي صلىاللهعليهوآله يقول : «يكون بعدي اثنا عشر أميرا». فقال كلمة لم أسمعها ، فقال أبي
الصفحه ١٦٢ :
بالأوصياء بعد الأنبياء حتى لو أن نبيّا مات في المشرق ومات وصيّه بالمغرب لألحق
الوصيّ بالنبيّ» (٢) ، وهو
الصفحه ٣٨٦ : على جعله من أصحاب هذه المرتبة ، إلّا
إن تطرّق الحمل على كون الفجيعة بعد الموت ممكن قياسا على فجيعة
الصفحه ٧٢ : في (الكافي) عن أحدهما عليهماالسلام قال : «قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّ للقلوب إقبالا
وإدبارا
الصفحه ١٠٦ : معرفة ..» فهو إشارة إلى أن مادة النبوّة لم يستكمل قبولها بعد) (٣).
__________________
(١) وقال السيد
الصفحه ١٦٣ : رفع البدن المثالي دون العنصري) (١) ، فهو من التكلّفات الباردة والتمحّلات الشاردة ، قال
بعد نقل الخبر
الصفحه ٥١ : قال ـ بعد نقل الحديث الآتي برواية
الصدوق ـ رضوان الله عليه ـ في كتاب (العلل والأحكام) (١) ـ ما صورته