الصفحه ٨٦ : ) ـ بعد نقل هذه الرواية ـ ما صورته : (بيان : «فجمعها» كذا في أكثر النسخ ، والصواب (فجامعها). وربّما يوجد
الصفحه ٨٩ : ، ب ٣ ، ح ١.
(٤) فإن حكمه في
رواية عنبسة ببطلان العقد المتأخر في الذكر يوجب بطلان عقدها أيضا لو عقد عليها
ثانيا بعد
الصفحه ٩١ :
ولوالديه ولإخوانه المؤمنين ـ لسلخ شهر ذي القعدة الحرام ، سنة التاسعة
والستين بعد المائة والألف في
الصفحه ٩٨ : فعله وكسبه» (١) انتهى.
قال بعض
المحدّثين من أفاضل متأخّري المتأخّرين بعد نقل هذا الحديث : (أقول : فيه
الصفحه ١١٧ :
الشهيد ، وقال بعدها : (ومنها أن المراد بنيّة المؤمن : اعتقاد الحق ، ولا ريب أنه
خير من أعماله ؛ إذ ثمرته
الصفحه ١٢١ : .
وبالجملة ، فإن
كان ما تكلم به العلماء على هذا الحديث بعد ثبوته عندهم بالنقل مرفوعا ، وإلّا
فهذا وجه وجيه
الصفحه ١٢٤ : الثلاثة».
(٣) كشف اليقين :
٤٧٦ / ٥٧٣.
(٤) في «ق» بعدها :
عثمان ، وما أثبتناه وفق «ح» والمصدر
الصفحه ١٢٥ : الحديث : ٢٤.
(٤) الفقيه ٣ : ٣١٨
/ ١٥٤٩.
(٥) انظر بحار
الأنوار ٣٩ : ٢٩٤ / ٩٦.
(٦) في «ق» بعدها
الصفحه ١٢٦ : ، وفي
النسختين : بوروا.
(٢) الفقيه ٣ : ٣١٨
/ ١٥٤٨.
(٣) في «ق» بعدها :
يجز ، وما أثبتناه وفق
الصفحه ١٢٩ : ، وإمكان تدينه وعدالته ،
وصحّة دخوله الجنّة) ، وميله إلى هذا القول بعد توقّفه ، وقوله : (إنه لا يخلو من
قوة
الصفحه ١٣٣ : ، حيث
إنه احتج بأنّه (لا ذنب لي (٢) يوجب بعدي وطردي من الجنّة) ، فلو كان كافرا لم يحتج
بهذا الكلام ، ولو
الصفحه ١٣٤ : ـ عطّر الله مراقدهم ـ بعد نقل هذا الخبر : (قوله : (من صدر) أي يبنى له
ذلك في صدر جهنّم وأعلاه. والظاهر
الصفحه ١٥٦ : . حيث قال بعد ذكر المسألة والإشارة إلى ورود الرواية المذكورة وأنهم سمعوها
مذاكرة قال : (والأوّل أفضل
الصفحه ١٦٦ : ) (٤) ، فيعجن النطفة بتلك التربة التي يخلق منها بعد أن أسكنها
في الرحم أربعين ليلة ، فإذا تمّت له أربعة أشهر قال
الصفحه ١٧٢ : على غير الواجب والمستحبّ كما لا يخفى.
وأمّا الثاني :
فمرجعه بعد التحري إلى أن الثواب كما يكون