الصفحه ١٣٥ : الله روحه ، ونوّر ضريحه ـ حيث قال ـ بعد نقله جملة من الأخبار
الدالّة على عدم دخوله الجنّة ـ ما صورته
الصفحه ١٦٤ : محمّد بن محمّد بن النعمان قدسسره في كتاب (شرح عقائد الصدوق) حيث قال ـ بعد نقل الخلاف
فيمن ينعّم ويعذّب
الصفحه ٢٣٧ : عن إيجاده بعد انعدامه ـ كما
هو أحد القولين (٤) في المسألة ـ لا تأليف أجزائه وجمعها بعد تفرّقها كما
هو
الصفحه ٣٣٨ : لسنّته وفرضه؟ وثانيا :
أنّهم قد رووا عنه صلىاللهعليهوآله أن الخلافة بعدي ثلاثون سنة ، ثمّ تكون ملكا
الصفحه ٣٦٢ : ، وهدأت دعوة الهرج ، واستوسق (١) نظام الدين ،
أفتأخّرتم بعد الإقدام ، ونكصتم بعد الشدة ، وجبنتم بعد
الصفحه ٥٤ : ، فإنّه أورد خبرا يدلّ على أن الأمة يحصل بها الإحصان ،
ثم قال بعده : (قال محمّد بن علي رضياللهعنه مصنّف
الصفحه ٩٩ :
باطلة في حياتهم أو بعد موتهم ، فغير وارد ؛ لأنهم ـ لما ذكرنا ـ يتركونها
ويتهاونون بها ويموتون على
الصفحه ١٨٢ : وإنما هو تعلّم
من ذي علم» (٣). ويمكن أن يكون إقرارهم وتسليمهم بعد علمهم بالمتشابهات
بالتعليم الإلهي نظرا
الصفحه ٢١٩ : المصلحة :
فمن ذلك ما ورد
من أن للأب أن يطأ جارية ابنه الصغير بعد أن يقوّمها على نفسه (١). ووجه المصلحة
الصفحه ٢٥٦ : عليهالسلام قال : «الميّت أحقّ بماله ما دام فيه الروح تبيّن به (٤)
، فإن قال : بعدي ، فليس له إلّا الثلث
الصفحه ٢٦٤ : ما في
الذمّة ، وأمر بالهبة ـ فظنّي بعده ، بل تعسّفه ؛ لأن هذا المعنى إنما ذكروه في
توجيه رواية سماعة
الصفحه ٢٦٥ : من الزيادة على الثلث في الوصية التي يكون تنفيذها بعد
الموت ، كما صرّحت به هذه الأخبار ، وتجويز التصرف
الصفحه ٢٨٣ : )
ـ بعد نقل الحديث الأول ـ ما صورته : (قال أبو علي : هذا خلاف الحقّ ليس يعمل به) (٥).
وقال أيضا بعد
نقل
الصفحه ٣٢١ : المحل قبل الغسل فمسلّم (٥) ، ولكنّه ليس
هو مراده ، وإن أراد به بعد الغسل ، بحيث يكون المحل بعد الغسل
الصفحه ٣٢٧ : الفأرة منسلخة؟ فقال : «إن كان رآها في الإناء قبل أن يغتسل أو يتوضأ
أو يغسل ثيابه ثمّ فعل ذلك بعد ما رآها