الصفحه ٧٤ : شرعه رسول الله صلىاللهعليهوآله.
والمظهر لهذه
المقاصد يتبين عند ظهور أحد من الأقران أكثر علما منه
الصفحه ٣٠٨ :
لسان رسول الله صلىاللهعليهوآله : إن الله حرم من المؤمنين أمواتا ما حرم منهم أحياء» (١).
إلى
الصفحه ٣٤٣ : ! ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : انه ليس شيء (٤)
بأبعد من قلوب الرجال من تفسير القرآن ، وفي ذلك
الصفحه ٢٥٣ : ، حدثنا عن رسول الله صلىاللهعليهوآله عن جبرئيل عن الله
عزوجل» (٦).
إلى غير ذلك من
الأخبار المستفيضة
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : قال الحواريون : يا
روح الله ، من نجالس؟
قال
: من
الصفحه ١٩٢ : وجوه :
أحدها : أن تلك
الأوامر والنواهي هي في الحقيقة أوامر الله سبحانه ورسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨١ : وأذكارهم وتسبيحهم في عالم الأرواح ، علم
أنه لا مساح له عما ذكرنا ولا براح.
الثاني : أنه
كيف يمكن القول
الصفحه ٢٧٨ : : في
كون هذه الرؤية هل هي على سبيل الحقيقة ، بمعنى أن الرائي له صلىاللهعليهوآله في المنام مثل الرائي
الصفحه ٢٢٤ : وامّهاتنا يا رسول الله ، هؤلاء أولياء الله. قال : «إنّ أولياء الله
سكتوا فكان سكوتهم فكرا (٤) ، وتكلموا فكان
الصفحه ٧٧ :
قال : «فما أعددت له؟». قال : ما شاء الله. قال صلىاللهعليهوآله : «اذهب
فاحكم ما هنالك ، ثم تعال
الصفحه ٦٣ : ، (وَقَلِيلٌ ما هُمْ). وعنه صلىاللهعليهوآله أنه قال لأصحابه : «تعلموا العلم ، وتعلموا له (٢)
السكينة والحلم
الصفحه ٣٧ :
والشهادة أن لا إله إلّا الله ، فلمّا أقرّوا بذلك تلاه بالإقرار لنبيّه صلىاللهعليهوآله بالنبوّة والشهادة
الصفحه ٢٨٦ :
ترى ـ حمل الخبر على المعنى الأخير ، ولكن قد أورد عليه أنه صلىاللهعليهوآله كان يوحى إليه في سائر
الصفحه ٣٥٢ : الله سمّى النبي صلىاللهعليهوآله بهذا الاسم حيث قال (يس * وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ
الصفحه ١٠٧ : حملها عليه سوى الردّ
والتسليم وإرجاء الحكم فيها إلى العالم من آل محمد صلىاللهعليهوآله ، والله العالم.