الصفحه ٦٩ : الذي
تطلب إذا نزل به مثل الذي نزل بك لم يبك. فقال مسلم : «إنّي
الصفحه ٧٢ : .
مسلم : ومَنْ أهله يابن مرجانة إذا لم
نكن نحن أهله؟
عبيد الله : أهلهُ أمير المؤمنين يزيد
بن معاوية
الصفحه ١٠١ : . فقال :
سأمضي وما بالموتِ عارٌ على الفتى
إذا ما نوى حقّاًً وجاهدَ مسلما
الصفحه ١٠٢ : ، وإذا بأربعة أنفار جاؤوا لنصرة الحسين (عليه
السّلام) ، وهم : نافع بن هلال الجملي ، والطرماح بن عدي
الصفحه ١٤٠ : محرّم بعد صلاة العصر أمام خبائه ، ومحتبياً
بسيفه وقد وضع رأسه بين ركبتيه ، وإذا بعمر بن سعد ينادي : يا
الصفحه ١٤٩ : والعقبات ، والأكمات المشرفة على المنزل ، وإذا بنافع خلفه ، فقال
له الحسين (عليه السّلام) : «مَن الرجل؟ نافع
الصفحه ١٥٠ : ؟».
نافع : سيدي إذاً ثكلت نافعاً اُمّه!
إنّ سيفي بألف ، وفرسي بمثله ، فوالله الذي منّ عليّ بك في هذا المكان
الصفحه ١٥٥ : قسمي ؛ لا تشقي عليّ جيباً ، ولا تخمشي عليّ وجهاً ، ولا تدعي
بالويل والثبور إذا أنا هلكت» (١).
٨٥
الصفحه ١٥٦ : ، وإذا بسرية من الجيش الاُموي عليها عزرة بن قيس الأحمسي تراقب
عن كثب حركات الحسين (عليه السّلام) وأصحابه
الصفحه ١٦٢ : ) بنظرة
إلى الجيش الاُموي وإذا هو كالسيل ، كلّ منهم يروم قتله وسلبه ونهبه. فتوجه (عليه
السّلام) متضرّعاً
الصفحه ١٦٥ : (عليه السّلام) بقوله : هو يعبد الله على حرف إن كان يدري ما تقول.
حبيب بن مظاهر يردّ عليه :
وإذا
الصفحه ١٦٦ : السّلام) : «سبحان الله! بلى
والله لقد فعلتم». ثمّ قال : «أيّها الناس ، إذا كرهتموني فدعوني انصرف عنكم إلى
الصفحه ٢٣٢ : إذا الموتُ رقا
حتى أُوارى في المصاليتِ لقى (٢)
وبينما هو يُقاتل كمن له حكيم بن
الصفحه ٢٣٣ : السّلام) ، وإذا بزيد بن ورقاء الجهني وقد ضربه من
وراء نخلة على شماله فقطعها ، وتكاثروا عليه ، وأتته السهام
الصفحه ٢٣٨ : بعده مثله! إن كانت الرجّالة لتنكشف من عن يمينه
وشماله انكشاف المعزى إذا شدّ فيها الذئب (٢).
فأكثر (عليه