الصفحه ٢١٢ : دائماً وأبداً تنشد رضا الله تعالى
، وتبغي طاعته ورضوانه ، مدافعة عن شرعة الحقّ والخير ، لأنّ أصحابها هم
الصفحه ٢١٦ : حياته حتّى في أيام عاشوراء ، لأنّه (عليه السّلام) كان يحبّها كما قال ذلك
عندما زحف إليه عمر بن سعد بجيشه
الصفحه ٢٢٢ : الجيش وجاء إلى الحسين (عليه
السّلام) منكسّاً رأسه ؛ حياءً من آل الرسول (ص) ، لأنّه هو الذي جعجع بهم في
الصفحه ٢٣٤ : وخوفهنّ ووجلهنّ بعد فقده ومقتله لأنّه كان عماد أخبيتهنّ ، ومسكن
روعهنّ ، ولواؤه كان يرفرف على رؤوسهنّ
الصفحه ٢٥١ :
والحجارة ، وأثخنته
الجراح وأعياه النزف ، وجهد الحرب والعطش. ومع هذا الحال ، وإذا به يسبّح في روح
الصفحه ٦٦ : الله به أن يغلّ ، ويحبس في غرفة ، ويوضع
عليها الحرس. وإذا بجمع مذحج على باب القصر لأنّهم سمعوا أنّ عبيد
الصفحه ٩١ : إليه مرجع العباد».
علي الأكبر : يا أبه ، إذاً لا نبالي
بالموت.
الحسين (عليه السّلام) : «جزاك الله
الصفحه ٩٩ : إلى الأمير
عبيد الله بن زياد.
الحسين (عليه السّلام) : «إذاً والله لا
أتبعك».
الحرّ : إذاً والله لا
الصفحه ٢٤٨ : هاني بن
ثبيت الحضرمي ، وإذا بغلام آخر من آل الحسين يخرج مسرعاً نحوه وهو ممسك بعمود من
تلك الأبنية
الصفحه ٧ : مِنَ الاَْمْوالِ
وَالاَْنْفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذا
أَصابَتْهُمْ
الصفحه ٤٤ : ) :
«إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، وعلى
الإسلام السّلام إذا بليت الأمّة براع مثل يزيد». ولقد سمعت جدّي رسول
الصفحه ٥٢ : لأجيبنّكم إذا دعوتم ، ولأقاتلنّ معكم عدوّكم ،
ولأضربنّ بسيفي دونكم حتّى ألقى الله ، لا اُريد بذلك إلاّ ما
الصفحه ٥٦ : لقيناها ، ننصرك والله
بأسيافنا ، ونقيك بأبداننا إذا شئت». ثم تكلّم بنو سعد بن يزيد ، فقالوا : «يا أبا
خالد
الصفحه ٥٧ : إذا شئت».
جواب ابن مسعود إلى الحسين
(عليه السّلام) :
ثمّ إنّ يزيد بن مسعود (رضوان الله
عليه) كتب
الصفحه ٥٨ : الحسين (عليه السّلام) وإذا
بالخبر يفاجئه بقتله ، فجزع ومات من وقته (رضوان الله عليه). وأمّا بقيّة الزعما