الصفحه ١٧٣ : .
(٥) الألب : القوم
تجمعهم عداوة واحدة.
(٦) مشيم : من شأم ،
جر الشؤم.
(٧) الجأش : القلب.
(٨) ساكن
الصفحه ١٨٢ : الحسين (عليه السّلام) من هدي
القوم واستنصاحهم
__________________
(١) تاريخ الطبري ج
٤ ص ٣٢٨ ، الكامل
الصفحه ١٨٤ : ؛
فإنّ هذه السهام رسل القوم إليكم».
فسمع الأصحاب مقالة الحسين (عليه
السّلام) ، ففرحوا واستبشروا بما
الصفحه ١٨٦ : ، واشتدّ
غضبه على قوم اتّفقت كلمتهم على قتل ابن بنت نبيّهم. أما والله لا أجيبهم إلى شيء
ممّا يريدون حتّى
الصفحه ١٩٣ : مبارزته ، فنادى عمر بن سعد : ارضخوه بالحجارة. فرمي بالحجارة من كلّ
جانب ، ثمّ شدّ على القوم وهو يكرد
الصفحه ١٩٥ : دينُ النبي حتى قتل
منهم اثني عشر سوى مَنْ جرح ، ولمّا نفذت سهامه جرّد سيفه وهجم على القوم ، فأحاطوا
به
الصفحه ١٩٧ : (٢)
* الحرّ بن يزيد الرياحي :
لمّا يأس الحرّ من يقظة ضمير قومه ،
وأنّهم
__________________
(١) تاريخ
الصفحه ١٩٩ : (٢)
* نافع بن هلال الجملي : فإنّه حمل على
القوم قائلاً :
إن تنكروني فأنا ابنُ الجملي
الصفحه ٢٠١ : .
فأذن له الحسين (عليه السّلام) وهجم على
القوم قائلاً :
أميري حسينٌ ونعم الأميرْ
الصفحه ٢٠٣ : المذحجي : هجم على
القوم بقوله :
قد علمت سعدٌ وحيُّ مذحجِ
أنّي لدى الهيجاءِ ليثٌ
الصفحه ٢٠٨ :
أشكو إلى اللهِ من العدوانِ
قتال قومٍ في الردى عميان
قد تركوا
الصفحه ٢١٩ : الله (صلّى
الله عليه وآله) كما صرح ابن سعد في طبقاته ، وهو من أشراف قومه وشجعانهم. وكان
متعبّداً
الصفحه ٢٢١ : ء بالرأس مئة درهم. ثمّ أدبر.
فقال القوم : هذا والله أكذبهم. قال : فما
ذهبت الأيام والليالي حتّى رأينا
الصفحه ٢٢٥ : ، عبد أسود
خرج إلى الأعداء بعد أن أذن له الحسين (عليه السّلام) بالقتال ، وهجم على القوم
فقَتل وقُتل
الصفحه ٢٢٨ : ) يُقاتل
القوم ، وانقطع شسع نعله اليسرى ، فأنف أن يُقاتل في الميدان على هذا
__________________
(١) مقتل