الصفحه ١١٣ : فخذ لنا بحقّنا ، وانصرنا على القوم الظالمين» (٢).
٥٤ ـ كتاب الحرّ إلى ابن
زياد :
ولمّا استقر
الصفحه ١١٧ : حبيب بن مظاهر : ويحك يا قرة بن
قيس! أنّى ترجع إلى القوم الظالمين! انصر هذا الرجل الذي بآبائه أيّدك الله
الصفحه ١٢٦ : إلى حيّهم لأنّهم علموا أن لا طاقة لهم بالقوم (١).
فرجع حبيب إلى الحسين وأخبره بخبرهم ، فقال
الحسين
الصفحه ١٣٠ : سعد! أما
تتقي الله الذي إليه معادك؟! أتقاتلني وأنا ابن مَنْ علمت؟! ذر هؤلاء القوم وكن معي
، فإنّه أقرب
الصفحه ١٣٤ : قومه ، ولكن شمر بن
ذي الجوشن فاجأه قائلاً : أترضى منه وقد نزل بأرضك إلى جنبك؟ والله لئن رحل من
بلدك ولم
الصفحه ١٣٩ : (عليه السّلام) : «اُنشدكم الله
، هل تعلمون أنّ علياً كان أوّل القوم إسلاماً ، وأعلمهم علماً ، وأعظمهم
الصفحه ١٤١ : الاُموي :
وجاء العباس بن علي إلى أخيه الحسين (عليهم
السّلام) قائلاً : يا أخي أتاك القوم. فقال له الحسين
الصفحه ١٤٣ : :
ولمّا أخبر العباس أخاه الحسين (عليهما
السّلام) بما ذكر القوم.
__________________
(١) تاريخ الطبري
الصفحه ١٤٥ :
٧٨ ـ الحسين (عليه السّلام)
يختبر أصحابه وأهله :
وعندما أيقن (عليه السّلام) أنّ هؤلاء
القوم الذين
الصفحه ١٤٦ :
سوادكم ومدائنكم
حتّى يفرّج الله ؛ فإنّ القوم إنّما يطلبوني ، ولو قد أصابوني لهو عن طلب غيري
الصفحه ١٥٢ : عمائمهم
، وقالوا : أما والله يابن مظاهر ، لئن زحف القوم إلينا لنحصدنّ رؤوسهم ، ولنلحقهم
بأشياخهم
الصفحه ١٥٣ : ـ الحسين (عليه السّلام) واُخته
زينب (عليها السّلام) :
لمّا أيقن الإمام الحسين (عليه السّلام)
بأنّ القوم
الصفحه ١٥٩ :
عبد الرحمان : يا برير ، دعنا فوالله ما
هذه بساعة باطل.
برير : والله ، لقد علم قومي أنّي ما
أحببت
الصفحه ١٦٧ : الاُموي :
ثمّ إنّ زهير بن القين (رضوان الله عليه)
، رأى أنّ القوم لم يستجيبوا لخطبة الإمام الحسين (عليه
الصفحه ١٦٩ : معكم.
ثمّ أقبل على القوم رافعاً صوته وقال : عباد
الله ، لا يغرّنّكم عن دينكم هذا الجلف الجافي وأشباهه