الصفحه ٣٧ :
أمير المؤمنين عليهالسلام ، ومن قبله الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
، والذين كان معاوية نفسه قد
الصفحه ٩٢ :
رسول الله إلاّ
قليلاً» (١).
٢ ـ إنّ ولده معاوية بن يزيد قد أكّد في
خطبة توليه الخلافة بعهد من
الصفحه ١٣ :
قال
الحسين : أن تدعني أرجع ، أو تتركني إلى ثغر من
ثغور المسلمين ، أو تتركني أذهب إلى يزيد.
وأرسل
الصفحه ٩١ : بناسٍ إطرادك
الحسين بن علي من حرم رسول الله إلى حرم الله ، ودسّك إليه الرجال تغتاله».
إلى أن قال
الصفحه ١٣٥ : يوم مصاب الرسول صلىاللهعليهوآله
بولده الإمام الحسين عليهالسلام
، فاضحك من ذلك ، أو فابكِ ، فإنك
الصفحه ١١٦ :
وقال محمّد سليم أسد : إسناده حسن من
أجل جعفر (١).
وروي أيضاً عن سعيد بن المسيب مثل ذلك
الصفحه ٨ : الله هذه الاُمّة من أخطارهم ، وصانها
من شرورهم ، وهدانا جميعاً إلى التمسّك بحبل ولاية أهل البيت
الصفحه ٦٩ :
إلى المزيد من التعمق في الشريعة وأحكامها؟!
وهل يصح تفويضها إليه وإعطاؤه مقام رسول
الله
الصفحه ١٠٥ : تعبير هذا المتعصب البعيد عن الأدب مع أهل بيت النبوة؟!
أليس في ذلك تعذير ليزيد (لعنه الله) ، ولابن
زياد
الصفحه ١٠٢ : الإمام الحسين
عليهالسلام
ريحانة الرسول صلىاللهعليهوآله
وسيد شباب أهل الجنة.
وكان عليه أيضاً أن
الصفحه ١٠٤ : الجنة ، والإمام المنصوص على إمامته من قِبل الرسول صلىاللهعليهوآله نفسه ، بقوله : «الحسن
والحسين
الصفحه ٣١ : الخمسين سنة التي تلت استشهاد الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله كانت هي فترة
التأسيس لبقاء هذا الدين ، وإرسا
الصفحه ٨٣ : الحسين عليهالسلام وآخرون من كبار
صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهم أهل الحل والعقد ، قد رفضوا
الصفحه ١٢٠ : الإمام الحسين عليهالسلام هو من يضع نفسه في
موقع الرسول صلىاللهعليهوآله
، ويسعى أتباع السفياني
الصفحه ٢٣ : والحسين عليهماالسلام
إمامان :
١ ـ إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال عن الحسن
والحسين عليهماالسلام
: