الصفحه ٩٥ :
، وحمله آل رسول الله سبايا إلى الشام على أقتاب الجمال (٤).
وراجع كلام الآلوسي حول ما فعله يزيد (لعنه
الصفحه ١٥ : هذا منهي عنه ،
فقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «ليس منّا مَن لطم
الخدود وشقّ الجيوب». والواجب
الصفحه ١٤ : بن علي ، والعباس وأبو بكر ، وعثمان
ومحمّد ، ثمانية عشر رجلاً كلهم من آل بيت رسول الله
الصفحه ١١٧ : امرأة تلتدم.
وقال
مرة : ترثي.
فقال
: مه ، ألم أنهكن عن هذا؟
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان
الصفحه ٢٤ :
.. (٣).
فإمامة الحسن والحسين عليهماالسلام مجعولة من قبل الله
تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
الذي لا ينطق عن
الصفحه ٦٨ :
أولهما
: أنّ معاوية لا يملك صفة العدالة
المشترطة في القاضي إلى حدٍّ أنه يصبح غير مأمون حتّى على
الصفحه ١٢ : أن يتقدّم فجاء الحر بن يزيد
فسايره ، وقال : إلى أين تذهب يا بن بنت رسول الله؟
قال
: «إلى العراق
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام؟!
وإذا تمخّضت الحرب عن هذه النتائج فمَن
يا تُرى يمكن أن يكون الداعي إلى الحق والمدافع عنه ، ومن
الصفحه ٦٤ : ، أو السكوت عنها ،
بل القضية قضية إحقاق الحق وإرجاعه إلى أهله ، وهو الحق الذي غيّر اغتصابه من أهله
مجرى
الصفحه ٦٥ : عليهماالسلام من قبل الله ورسوله
، ومعاوية يعترف ويقر بذلك.
ولو أغمضنا النظر أيضاً عن ذلك وقبلنا
باحتمال هو
الصفحه ١١٠ : ، وطلبوا الفرج والغوث من الله بواسطتهم.
وإذا كان الأمر كذلك فلا تصل النوبة إلى
الحديث عن كونهم أفضل من
الصفحه ٢٩ : عبد الرحمن ، فارجع إلى ما قد اتفقت عليه ، فإن أصرّت الثلاثة
الاُخرى على خلافها فاضرب أعناقها ...
وإن
الصفحه ٥٩ :
ـ للمعتزلي ١٦ / ٢٢ عن المدائني ، وراجع الفتوح ـ المجلد الثاني ٤ / ٢٩١ ، وأضاف
إلى ذلك : سنّة الخلفاء الصالحين
الصفحه ٩٧ :
وقال
الجاحظ ما ملخّصه : «المنكرات التي
اقترفها يزيد ، من قتل الحسين ، وحمله بنات رسول الله
الصفحه ١١٥ : : عبد الله ، عن أبيه ، عن يعقوب ، عن أبيه
، عن إسحاق ، عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه