الصفحه ١١٣ : يوجب الكفر ، نحو تحليل الحرام ، أو عدم التسليم لقضاء الله ، فحينئذ
يكون النفي حقيقة (٢).
وقال
المناوي
الصفحه ٣١ :
التأسيس في الخمسين سنة الاُولى
هذا من جهة ، ومن جهة اُخرى فإنّ
التأمّل في الاُمور يعطي أنّ
الصفحه ١٢٩ :
تحريم التحزّن والتفجّع في
عاشوراء
أمّا تحريم التحزّن والتجمع في يوم
عاشوراء (١)
فلعله أهون تلكم
الصفحه ١٣٤ :
بل
تقدّم أنّ أهل السنّة يزعمون :
«أنّ
الاكتحال في هذا اليوم مانع من الرمد في تلك السنة» ..
أمّا
الصفحه ٣٧ : قتل قسماً منهم في حرب صفّين ، وقُتل قسم آخر منهم في
حرب الجمل قبل ذلك.
ثانياً
ـ ما ينشأ عن الحرب من
الصفحه ٥١ :
الغاصبون الذين يأتون بعد معاوية ممّن يرتكزون في شرعيتهم إليه ويعتمدون فيها عليه.
فاتّضح
: أنه لولا هذا
الصفحه ١٣٠ :
في تلك السنة (١).
ومَن اغتسل فيه لم يمرض ذلك العام ، ومَن
وسّع على عياله وسّع الله عليه سائر
الصفحه ٢٥ :
وتوضيح ذلك يحتاج
إلى بسط في القول وفنون من البيان.
فنقول :
عظمة عمر بن الخطاب في العرب
لقد
الصفحه ٣٩ : ...
والشاهد
على ما نقول : إنّ معاوية قد
استطاع أن يخدع الناس بباطله حتّى في مقابل أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٦ :
بل ذكر المرتضى في تنزيه الأنبياء أنه عليهالسلام دعاهم إلى أن
يخرجوا إلى معسكرهم بالنخيلة فلم يجبه
الصفحه ٦٥ : أوهى وأسخف من الاحتمال الذي ذكرناه في الشرط السابق ، وهو أن يكون قد
أعطاهما ما هو حق له أيضاً ، فيصح له
الصفحه ٦٨ :
أولهما
: أنّ معاوية لا يملك صفة العدالة
المشترطة في القاضي إلى حدٍّ أنه يصبح غير مأمون حتّى على
الصفحه ٧٠ : وإزالة معالمه.
ثمّ هناك شروط أخرى كلها تصب في هذا
الاتجاه ، مثل اشتراطه :
٦ ـ أن يجعل للإمام الحسين
الصفحه ١٠٤ : .
وذلك توطئة للطعن في أصل الإمامة الذي
لم يزل يؤرِّق هؤلاء الناس ، ويمثّل الشوكة الجارحة في قلوبهم
الصفحه ١٣١ :
ويقول
المقريزي : ... فلمّا زالت الدولة
اتخذ الملوك من بني أيّوب يوم عاشوراء يوم سرور ، يوسّعون فيه