الصفحه ٤٥ : / ١٤١ ، وراجع إثبات الهداة ٥ / ١٥١ ، والهداية الكبرى / ١٨٩ ـ ١٩١
لكن فيه : إنّ الذين وافوه إلى النخيلة
الصفحه ٤٤ :
عليهالسلام
ولحق بمعاوية في ثمانية آلاف ، لقاء مئة ألف درهم كما رواه الفضل بن شاذان في بعض
كتبه
الصفحه ١٤١ : ق.
٤ ـ إثبات الهداة ـ للحر العاملي ـ
المطبعة العلمية ـ قم ـ إيران.
٥ ـ إثبات الوصية ـ للمسعودي ـ ط النجف
الصفحه ١٥٢ : ـ طهران ـ إيران.
١٣٨ ـ نهاية السول في شرح منهاج الاُصول
ـ للأسنوي ـ عالم الكتب.
١٣٩ ـ نوادر الاُصول
الصفحه ١٣٢ : أصل لها ، مثل فضل الاغتسال فيه ، أو التكحّل ، أو المصافحة.
وهذه الأشياء ونحوها من الاُمور المبتدعة
الصفحه ٦٦ :
يعهد
لأحد» ، ولم يقل : «وأن لا يعهد لأحد».
فإنّ العبارة الثانية قد يحتمل فيها أن
يكون قد تعهد
الصفحه ٣٠ :
وحاربه ، وأثار
الشبهات ، واستفاد من سياسات عمر ومن غيرها لإحكام قبضته على ما في يده ، والتوثّب
على
الصفحه ٤٨ : في المطامع ، أو في الولاء والانتساب لغير أهل البيت عليهمالسلام.
التحرك نحو الحرب :
وقد كان
الصفحه ١٢٧ :
ثمّ إنّهم يؤكّدون لزوم السرور في هذا
اليوم بما يروونه من حوادث عظيمة اتّفق وقوعها فيه ، من قبيل
الصفحه ٨ :
وأدانوا منطقهم كما
ندين. فنحن وإياهم في خندق واحد في رد التجني ، وفي التصدي لأهل الأهواء.
حفظ
الصفحه ١٤ : ، لأنه لا يريد أن يبتلي بالحسين. فعند
ذلك صاح الشمر بن ذي الجوشن : ويحكم! ما حلّ بكم؟! أقدموا نحو الحسين
الصفحه ٤٩ :
واقعاً ، حياً وملموساً ، وليرى الناس باُمِّ أعينهم حقيقة جيش الإمام في تركيبته
، وفي ممارساته لكل أحد
الصفحه ١٥٤ :
التأسيس في الخمسين
سنة الأولى.............................................. ٣١
الحسنان
الصفحه ١١٢ : أي في هذا النهي ـ ما تضمنه
ذلك من عدم الرضا بالقضاء (١)
أو نحو ذلك ..
والدليل على ذلك :
أولاً
الصفحه ٨٧ : درهم» أفرقها
عليكم ، وأخرجكم لحرب عدوه الحسين بن علي ، فاسمعوا له وأطيعوا ... (٣).
ونحو
ذلك ما في نص