الصفحه ٦٤ : ، إرفاقاً بهما ، وتقرباً لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، فإذا بدا له بعد
ذلك أن يسترجع هذا العطاء حين رأى
الصفحه ٩٥ :
وقد حكم أحمد بن حنبل بكفر يزيد (لعنه
الله) (١).
وضرب عمر بن عبد العزيز الذي وصف يزيد
بـ «أمير
الصفحه ١٠٥ : رسوله صلىاللهعليهوآله حين أعطيا الأوسمة
للإمام الحسين عليهالسلام
دون يزيد القرود والفهود ، والخمور
الصفحه ٥٨ : ليس له صلىاللهعليهوآله سلطة في تلك
البلاد. أو أنّ ذلك يتضمّن الإقرار بأنّ لكسرى أو لقيصر استقلالاً
الصفحه ١٥ : هذا منهي عنه ،
فقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «ليس منّا مَن لطم
الخدود وشقّ الجيوب». والواجب
الصفحه ١٢٥ : : (مَا كَانَ
مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ١٢ : أن يتقدّم فجاء الحر بن يزيد
فسايره ، وقال : إلى أين تذهب يا بن بنت رسول الله؟
قال
: «إلى العراق
الصفحه ١٣ : الله شمر بن ذي الجوشن إلى الحسين ، إلاّ أنّ
الحسين أبى أن ينزل على حكم ابن زياد.
فتوافق الفريقان
الصفحه ١٤ :
أن يستأثر عبيد الله
بن زياد.
ولمّا رأى الحسين بأنه لا طاقة لهم بمقاتلة
هذا الجيش ، أصبح همهم
الصفحه ٩١ : بناسٍ إطرادك
الحسين بن علي من حرم رسول الله إلى حرم الله ، ودسّك إليه الرجال تغتاله».
إلى أن قال
الصفحه ٩٧ :
وقال
الجاحظ ما ملخّصه : «المنكرات التي
اقترفها يزيد ، من قتل الحسين ، وحمله بنات رسول الله
الصفحه ١٠٢ : الأقل أن يحاسب ويعاقب ابن زياد ، وعمر
بن سعد ، وشمر بن ذي الجوشن ، وغيرهم (لعنهم الله) ممّن شارك في قتل
الصفحه ١٢٠ : الإمام الحسين عليهالسلام هو من يضع نفسه في
موقع الرسول صلىاللهعليهوآله
، ويسعى أتباع السفياني
الصفحه ١٠٤ : الجنة ، والإمام المنصوص على إمامته من قِبل الرسول صلىاللهعليهوآله نفسه ، بقوله : «الحسن
والحسين
الصفحه ١٣٥ : يوم مصاب الرسول صلىاللهعليهوآله
بولده الإمام الحسين عليهالسلام
، فاضحك من ذلك ، أو فابكِ ، فإنك