الصفحه ١١٧ : امرأة تلتدم.
وقال
مرة : ترثي.
فقال
: مه ، ألم أنهكن عن هذا؟
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان
الصفحه ٢٣ : والحسين عليهماالسلام
إمامان :
١ ـ إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال عن الحسن
والحسين عليهماالسلام
:
الصفحه ١١٠ : عمر بن الخطاب ، ومن عثمان بن عفان ، فكيف إذا كان هؤلاء
قد اعتدوا على بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٢ :
رسول الله إلاّ
قليلاً» (١).
٢ ـ إنّ ولده معاوية بن يزيد قد أكّد في
خطبة توليه الخلافة بعهد من
الصفحه ١١٦ : : ما أراني إلاّ قد هلكت!
فقال
له رسول الله صلىاللهعليهوآله:
«وما أهلكك؟».
قال
: أصبت أهلي في
الصفحه ٣٧ : يتعرض
لهم بالأذى ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله
في فتح مكة قد عفا عنهم ، وقال لهم : «اذهبوا فأنتم
الصفحه ٨٣ : الحسين عليهالسلام وآخرون من كبار
صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهم أهل الحل والعقد ، قد رفضوا
الصفحه ٤٢ : : فإنّ معاوية الذي
استطاع أن يجنّد المسلمين لحرب أعظم رجل بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وأن يخدع
الصفحه ٢٩ : الذين خرج رسول
الله صلىاللهعليهوآله
من الدنيا وهو عنهم راض ، بايعوا لمن بايع له عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٨ : عليهمالسلام ، والأخذ عنهم ، والقبول
منهم ، استسلاماً وانقياداً لقول رسول الله صلىاللهعليهوآله
:
«إنّي
الصفحه ٦٨ : ؟!
وكيف يكون له مقام رسول الله صلىاللهعليهوآله وخلافته في تعليم
الدين ، وفي بيان شرائعه ، وفي التصدي
الصفحه ٦٩ :
إلى المزيد من التعمق في الشريعة وأحكامها؟!
وهل يصح تفويضها إليه وإعطاؤه مقام رسول
الله
الصفحه ٦١ : .
وأن لا يبغي للحسن وللحسين عليهمالسلام ، ولا لأحد من أهل
بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
غائلة.
وأن
الصفحه ٢٤ :
.. (٣).
فإمامة الحسن والحسين عليهماالسلام مجعولة من قبل الله
تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
الذي لا ينطق عن
الصفحه ١١٥ : عباد ، قال :
سمعت
عائشة تقول : مات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بين سحري
ونحري ، وفي دولتي ، لم