الصفحه ٦٣ : ليس له.
فيأتي
الشرط الثاني ليبين بوار هذا الاحتمال ، ويقول :
٣ ـ أنّ الأمر بعد معاوية للحسن ، ثم
الصفحه ٦٥ : الأمر أصلاً ، وهو يدل على أمرين :
أحدهما
: أنّ جعل الأمر من بعده للحسن ثمّ
للحسين لم يكن من قِبَلِ
الصفحه ٧٠ : وإزالة معالمه.
ثمّ هناك شروط أخرى كلها تصب في هذا
الاتجاه ، مثل اشتراطه :
٦ ـ أن يجعل للإمام الحسين
الصفحه ٧١ : قد اعترف بأنّ الأمر من بعده للحسن ثمّ للحسين عليهماالسلام
، وسلب عن نفسه مشروعيّة كل ما يقدم عليه
الصفحه ٨١ :
أتباع السفياني يبرؤون يزيد
(لعنه الله)
ثمّ إنّ هذا المنشور قد زعم أنّ يزيد بن
معاوية (لعنه
الصفحه ٨٢ : : إنّ ذلك لم يوجد في تاريخ ابن خلدون ، فلعله كان في النسخة الأولى لذلك
الكتاب ، ثمّ حذفها منه في النسخة
الصفحه ٨٩ :
جزعَ الخزرجِ من وقع الأسلْ
لأهلّوا واستهلّوا فرحاً
ثمّ قالوا لي هنيئاً لا
الصفحه ٩١ : :
«قد سقت إليه الرجال فيها ليقاتل».
إلى أن قال :
«ثمّ إنك الكاتب إلى ابن مرجانة أن
يستقبل حسيناً
الصفحه ٩٢ : ابن الذي قتله الله؟
فقال عليهالسلام
: «أنا علي ، ابنُ مَن قتلته أنت».
ثم قرأ : (وَمَن يَقْتُلْ
الصفحه ٩٣ : من هذا الأمر ، ثمّ نتكلم حول
ما يرتبط برضاه (لعنه الله) بقتل سيد الشهداء عليهالسلام
، فلاحظ ما يلي
الصفحه ٩٦ : سُرَّ يزيد
بمقتله ، وحسنت حال ابن زياد عنده ، وزاده ووصله ، وسرّه ما فعل ، ثمّ بعد ذلك ندم
، فمقته
الصفحه ١٠٢ :
رأس النبي يحيى بن
زكريا عليهماالسلام
(١).
ثمّ حبس السبايا في محبس لا يكنّهم من
حر ولا برد
الصفحه ١٠٤ :
أعرف بالتكليف الشرعي من سيد شباب أهل الجنة؟!
ثمّ إننا لا ندري كيف يكون الإمام
الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام ، وتسفيه لرأيه ، وتصويب
أعدائه ، أو على الأقل تهوين لجريمتهم؟!
ثمَّ هو اعتراض على الله وعلى
الصفحه ١١٥ : أظلم فيه أحداً ، فمن سفهي وحداثة سني أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قُبض وهو في
حجري ، ثمّ وضعت