الصفحه ١٠١ : أهل الشام ، ثمّ دخلوا عليه ، فهنّوه بالفتح» (٢).
وتقدّم أنه حين وضع رأس الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٢ : ، ثم سار إلى العراق والحر
بن يزيد يمنعه ، فقال الحسين : «ابتعد عنّي ثكلتك اُمّك». فقال الحر بن يزيد
الصفحه ٢٤ : ، ثمّ تصدّي يزيد (لعنه
الله) للإمام الحسين عليهالسلام
، واغتصاب مقام جعله الله ورسوله
الصفحه ٣٧ :
وأمان. ثمّ البدء في عملية إصلاح واستصلاح مع حفظ سلامة الجميع ، تماماً كما حصل
في حرب الجمل ، فإنّه بعد
الصفحه ٤٥ :
ذلك ، أمّا ما ذكروه
من أنه كان ولّى كندياً على أربعة آلاف فانحاز إلى معاوية في مئتين منهم ، ثمّ
الصفحه ٦٤ : المصلحة في ذلك فإنما يسترجع حقه.
نعم
، لا يصح أن يقال هذا ، لأنه إنما قال :
إنّ الأمر من بعده للحسن ثم
الصفحه ١٠٠ : بين عينيه ، وأجلسه على سرير ملكه ، وأدخله على نسائه.
وقال
للمغني : غنِّ.
وللساقي
: اسق.
ثمّ قال
الصفحه ١٠٩ :
قتل الإمام الحسين وقتل
الأنبياء عليهمالسلام
ثم ذكر المنشور الذي يبدو أنه مأخوذ
ممّا جاء في
الصفحه ١٤٢ : .
١٦ ـ أسد الغابة ـ لابن الأثير الجزري ـ
ط سنة ١٣٨٠ هـ ، ثمّ نشر مؤسسة إسماعيليان ـ طهران ـ إيران
الصفحه ٨ : الآن أمام عيني القارئ الكريم ، فنحن نذكر نص الرسالة والمنشور أوّلاً
، ثمّ نعقّب على ذلك بما سنحت لنا
الصفحه ٢٨ :
الأسباب وسواها أن
يكون ثمة همزة وصل وسبب نقل.
فكان عثمان بن عفان ـ الشيخ الاُموي ـ
هو المؤهّل
الصفحه ٣٦ :
ثلاثة احتمالات لا بدّ في كل واحد منها من الموازنة بين التضحيات وبين النتائج ، ثمّ
اختيار الخيار الذي
الصفحه ٣٩ : ؟!
ثمّ بعد استشهاد الإمام علي عليهالسلام وصيرورة الأمر إلى
ولده الإمام الحسن عليهالسلام
، حيث تداعى
الصفحه ٤١ : هذه الحرب سوف تتمخض عن نتائج
مرعبة هي بلا شك الأشر والأضر : هي قتل أهل بيت النبوة واستئصالهم ، ثمّ
الصفحه ٤٩ : وجنايات معاوية ، وهو أعظم خطراً من الهزيمة
العسكرية ثمَّ الإبادة.
ثاني
: السلام القائم على شروط ، وهو