الصفحه ٣٢ :
الذهب إلى غرمائك واصرف الخاتم في نفقتك». فأخذ ذلك الأعرابي وقال : الله أعلم حيث
يجعل رسالته (١).
هذه
الصفحه ٤٣ :
وقوله عليهالسلام
في احتجاجه على أهل الكوفة : «أمّا بعد فانسبوني فانظروا مَنْ أنا ثمّ ارجعوا إلى
الصفحه ٦٠ : الحسين عليهالسلام
وثورته التي جاءت لخلاص الإنسان من عبودية الطغاة إلى عبودية الله تعالى.
وشتان بين
الصفحه ٧١ : من الأسباط» (١). والإسلام
الذي وصلنا إلى هذا اليوم هو ببركة ثورة الحسين عليهالسلام
في كربلاء ؛ لأنّ
الصفحه ٧٥ :
رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت(١) فروع النبوة والرسالة وينابيع السماحة
والبسالة صوفة آل أبي
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآله إلى صرحة هذا
المسجد فقال : «ألا لا يحلّ هذا المسجد لجُنُب ولا حائضٍ إلاّ لرسول الله
الصفحه ٧٨ : عباس قال : خرج النبي صلىاللهعليهوآله قبل موته بأيام
يسيرة إلى سفر له ثمّ رجع وهو متغيّر اللون محمرّ
الصفحه ٨٠ :
عن زيد بن أرقم قال : جاء النبي صلىاللهعليهوآله إلى بيت فاطمة فأخذ
بعضادتي الباب وفي البيت عليّ
الصفحه ٨٧ :
إلى أهل السماء. قال
عليهالسلام
: «فما حملك على أن قاتلتني وأبي يوم صفين؟ والله لأبي خير منّي
الصفحه ٩١ :
عنهما فو الذي بعثني
نبيّاً لو قطرت قطرة في الأرض لبقيت المجاعة في أُمّتي إلى يوم القيامة».
ثمّ
الصفحه ١٠٨ : ربّاني ومَنْ ليس بمعصوم فلا يكون إماماً هادياً إلى الحقّ.
والمراد بالظالمين مطلق مَنْ صدر عنه
ظلم ؛ من
الصفحه ١٠٩ : الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة». ثمّ قال كلمةً لم أفْهَمْهَا
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآله.
فدخلت يوماً إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
فوضعته في حجره ثمّ حانت منّي التفاتة فإذا عينا رسول
الصفحه ١٢٢ : عليَّ فقال : يا حسين إنّكم تسرعون المسير والمنايا بكم تسرع إلى الجنّة فعلمت
أنّ أنفسنا قد نُعيت إلينا
الصفحه ١٢٩ :
فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآله : «يا حسين إنّه لا
بدّ لك من الرجوع إلى الدنيا حتّى تُرزق