الصفحه ٩٧ :
عن علي بن أبي طالب عليهالسلام قال : «قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: لمّا أُسري بي إلى السما
الصفحه ١١٠ : ويمضي إلى مكة في أحسن حال ويكون
هو الخليفة أو مَنْ يشاء من أهل بيته وترجع الخلافة إلى أهلها ؛ لأنّنا يا
الصفحه ١١١ : وهدانا الله بهم إلى
الصراط المستقيم فاحذر يا بُني من غضبهم ؛ فإنّ بغضبهم يغضب الله عليك ورسوله
الصفحه ١١٢ : إلى بيعتهما والقول
بإمامتهما.
ويستدلُّ أيضاً بأنَّ طريق الإمامة لا
يخلو إمّا أن يكون هو النصُّ أو
الصفحه ١١٣ : نَجاةٌ ؛
وَأَمّا البَراءَةُ فلا تَتَبرّؤوا مِنِّي ؛ فإنِّي وُلدِْتُ على الفطرةِ وَسَبقْتُ
إلى الإيمانِ
الصفحه ١١٥ : الله تعالى قال في التوحيد
والعدل : (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى
كَلِمَةٍ سَوَا
الصفحه ١٢٣ : سيدنا
الحسين عليهالسلام
ـ أي يوم العاشر من شهر محرم ـ أنّي مسافر من أرض إلى أرض فوجدت نفسي في صحرا
الصفحه ١٢٧ : يزيد راح يشكو من ظلمه إلى قبر جدّه رسول الله صلىاللهعليهوآله.
وقد ذكر أحمد بن أعثم في كتابه قائلاً
الصفحه ١٤٠ : جئتك تائباً ممّا كان منِّي إلى ربّي ومواسياً لك نفسي حتّى أموت
بين يديك أفترى ذلك لي توبة؟ قال : «نعم
الصفحه ١٤١ : الإثم أن يُحرق الخيام ويسبي عيال رسول الله صلىاللهعليهوآله ويحمل رأس الحسين
على قناة إلى الكوفة
الصفحه ١٤٦ : الحسين ـ يُقتل بأرض يُقال لها : كربلاء فمَنْ شهد
ذلك منكم فلينصره».
قال : فخرج أنس بن الحارث إلى كربلا
الصفحه ١٥١ : تقتل ابنك هذا من بعدك. وأومأ بيده إلى الحسين فبكى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وضمّه إلى صدره ثمّ قال
الصفحه ١٥٥ : ص ١٣٠ ح ٣٤٢١ مقتل الحسين للخوارزمي : ج ١ ص ٩٠ ؛ اُسد الغابة : ج ٢ ص
٢٦ ؛
مطالب السؤول في مناقب آل الرسول
الصفحه ١٦٩ : » (٢).
عن عليّ بن الحسين زين العابدين عليهالسلام أنّه قال : «لمّا
أُتي برأس الحسين عليهالسلام
إلى يزيد كان
الصفحه ١٧٢ : آل فرعون ؛ يُذبِّحون أبناءهم ويستحيون نساءهم. يا منهال أمست العرب تفتخر على
العجم بأنّ محمداً