الصفحه ١٩٥ : ءُ آلِ محمّدٍ
وتلكَ الرزايا والخطوبُ عظامُ
وأبكت جفوني بالفراتِ مصارعٌ
الصفحه ١١ :
مستوحاة من روح نصوص الشريعة الإلهية. وهذا القول يتّفق مع ما أوردته في كتابي
(الحسين في الفكر المسيحي
الصفحه ١٧ : تخرّج من جامعة
الحبيب المصطفى محمد صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته عليهمالسلام
حيث شملتهم العناية الإلهية
الصفحه ٣٠ : فأجيبوني». قالوا : نعم. فمضى
بهم إلى منزله فقال للرباب : «أخرجي ما كنت تدّخرين» (٢).
قال أنس : كنت عند
الصفحه ٣٥ :
ونادى المهاجر بن أوس التميمي : يا حسين
ألا ترى إلى الماء يلوح كأنّه بطون الحيّات(١)
والله لا تذوقه
الصفحه ٣٩ : مخطّ القلادة على جيد الفتاة وما أولهني إلى أسلافي اشتياق يعقوب إلى يوسف وخُيِّر
لي مصرع أنا لاقيه كأنّي
الصفحه ٤٠ : » (٢).
وقوله عليهالسلام
في وصية إلى أخيه محمّد بن الحنفيّة : «بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أوصى به
الحسين بن
الصفحه ٤١ :
وقوله عليهالسلام
للوليد بن عتبة والي المدينة عندما طلب من الحسين البيعة ليزيد : «أيّها الأمير
الصفحه ٤٢ :
وقال عليهالسلام
: «أيّها الناس اعلموا أنّ الدنيا دار فناء وزوال مُتغيّرة بأهلها من حال إلى حال
الصفحه ٤٤ : أُبايع ليزيد ويزيد رجل فاسق
معلن بالفسق يشرب الخمر ويلعب بالكلاب والفهود ونحن بقية آل الرسول؟! لا والله
الصفحه ٤٩ : المباركة لأعاد الأُمويون المسلمين إلى الجاهليّة الأولى. وهذا
يظهر واضحاً جلياً من خلال سيرتهم فهذا يزيدهم
الصفحه ٥٥ : (١).
ومن خطبة لعلي عليهالسلام لمّا رفع أهل الشام
المصاحف على الرماح : «عباد الله إنّي أحقّ مَنْ أجاب إلى
الصفحه ٥٦ : الله طَيْبة وقال صلى الله عليه وآله : «مَنْ أخاف أهل المدينة أخافه
الله وعليه لعنة الله والملائكة
الصفحه ٧٠ : ثمّ قال : «صدق الله (أَنَّمَا
أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ)
(١)
فنظرت إلى هذين الصبيين يمشيان
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآله جائعاً لا يقدر على
ما يأكل فقال لي : «هات ردائي». فقلت : أين تريد؟ قال : «إلى فاطمة ابنتي فأنظر