الصفحه ١١٤ : ؛ لا يقرأه أهل الشام فيميلون إلى ابن أبي طالب. كنز العمال : ج ١٣ ص
١١٢ ح ٣٦٣٦٦.
(١) تاريخ الطبري
الصفحه ١١٥ : ابن علاّن المعتزلي :
هذا يدلُّ على أنّهما كانا مكلّفين في تلك الحال ؛ لأنَّ المباهلة لا تجوز إلاّ مع
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام
وقلت : لعنك الله! أتدري مَنْ قتلت؟! هذا سيد شباب أهل الجنّة هذا ابن سيد
المرسلين وحبيب ربّ
الصفحه ١٢٧ : الله أنا الحسين بن فاطمة أنا فرخك وابن فرختك وسبطك في الخلق الذي
خلفت
____________________
(١) سورة
الصفحه ١٢٨ : إنّ هذا قبر نبيّك محمّد وأنا ابن بنت نبيّك وقد حضرني من الأمر
ما قد علمت. اللّهمّ إنّي أُحبّ المعروف
الصفحه ١٣٣ : في واقعة فاجعة الطفّ.
وإليك بعض النصائح التي وجهت إليه منها
:
عن الشعبي قال : إنّ ابن عمر كان بما
الصفحه ١٣٩ :
بنت عمرو أن يأتيه
فأبى فقالت : سبحان الله! أيبعث إليك ابن بنت رسول الله فلا تأتيه؟! فصار إليه ثمّ
الصفحه ١٤٠ : » (١).
قال الراوي : هذا ما كان من أمر الحسين عليهالسلام ونزوله بأرض كربلاء
وأمّا ما كان من أمر ابن زياد
الصفحه ١٤٢ : ءِ
الذلّة والهوان فنبذه ابن زياد صاحبه وأنكر وعده له واقتصاص المختار منه ثأراً
للإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٤٩ : ظهره فقال جبرئيل لرسول الله صلىاللهعليهوآله:
أتحبّه يا محمّد؟ قال : «يا جبريل وما لي لا أُحبّ ابني
الصفحه ١٥١ : هذه التربة دماً فاعلمي أنَّ ابني قد قُتل». قال :
فجعلتها أُم سلمة في قارورة ثمّ جعلت تنظر إليها كلّ
الصفحه ١٥٦ : رقم : ١٩٣ ابن سيرين ؛ تاريخ مدينة
دمشق : ج ١٤ ص ٢٢٨ ح ٣٥٤٥. وفيه : «لم تكن ترى» ؛ بغية
الطلب
الصفحه ١٦٣ : الأندلسي ابن العربي : بأنّ الحسين قُتل بسيف جدّه!
ومن المعروف أنّ يزيد بن معاوية كان
مستبدّاً طاغياً
الصفحه ١٦٧ : بن زياد. فقال رأس الجالوت : ومَنْ أحقّ منه بالخلافة وهو ابن بنت
رسول الله صلىاللهعليهوآله؟!
فما
الصفحه ١٦٨ : نبيكم
إلاّ أب واحد قتلتم ابنه (٣)!
وعن زيد بن أرقم قال : كنت عند عبيد
الله بن زياد (لعنه الله) إذ أُتي