الصفحه ١٣٤ : ».
فاعتنقه ابن عمر وبكى وقال : أستودعك الله من قتيل والسّلام(١).
ومن وصايا محمّد بن الحنفيّة إلى الحسين
الصفحه ١٤١ : يزيد الرياحي الذي سيبقى عالقاً في
ذاكرة تاريخ الأحرار في العالم ؛ لِما لموقفه من أثر بالغ لفعله في
الصفحه ١٤٨ : تفيضان؟ قال
: بل قام من عندي جبريل عليهالسلام
آنفاً فأخبرني أنّ الحسين يُقتل بشطّ الفرات. قال : فقال
الصفحه ١٥٤ : زياد وأنشد الأبيات غضب عبيد الله بن زياد
من قوله وقال : إذا علمت ذلك فلِمَ قتلته؟ والله لا نلت منّي
الصفحه ١٦٠ : بسنده قال عن أشياخ له
قالوا : غزونا بلاد الروم فوجدنا في كنيسة من كنائسها مكتوباً :
أترجو
الصفحه ١٦١ : مكة مَنْ دخل دار أبي سفيان فهو
آمن ثمّ يتمّ ولدك الحسين يوم كربلاء منهم ما تمّ؟!فقال لي عليهالسلام
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآله
وبوقوفك أمام ضريحه المقدّس تستلهم منه الشجاعة والشهامة والبطولة والإباء ووقوفك
أمام ضريحه المقدّس
الصفحه ١٨٨ : مروان وقال : «ويحك! أتأمرني ببيعة يزيد وهو رجل فاسق؟! لقد قلت شططاً من
القول. يا عظيم الزلل لا ألومك على
الصفحه ٩ : والحنايا من هول الفاجعة.
ملحمة إنسانيّة روحانية لم يشهد لها
التاريخ شبيهاً رقت درجات فوق مستوى الملحمة
الصفحه ١١ :
مستوحاة من روح نصوص الشريعة الإلهية. وهذا القول يتّفق مع ما أوردته في كتابي
(الحسين في الفكر المسيحي
الصفحه ٢٣ :
لم يكن لأبي منبر منبر
أبيك والله لا منبر أبي. ثمّ قال لي : مَنْ علّمك هذا؟ فقلت : والله ما علّمني
الصفحه ٥٩ :
أنفسهم (مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ
مَنْ يُرِيدُ الآَخِرَةَ)
(١). فالفكر
المسيحي الغربي
الصفحه ٩١ : هذا الجزع؟
فقال : «يا جبرئيل ما أبكي من جزع بل أبكي من ذلّ الدنيا».
فقال جبرئيل : إنّ الله تعالى
الصفحه ٩٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
فالمحبّة له في الواقع هو حفظ الرسالة من الانحراف وأكثر من ذلك جعل الرسول
الصفحه ٩٩ :
الإلهيّة السماويّة في أعناقنا من خلال وصاياه ولكن سرعان ما انقلبت الأُمّة على
سبط النبوّة والإمامة وأرادوا