الصفحه ١٣٧ :
فقام ابن الزبير وخرج من عنده فقال
الحسين عليهالسلام
لجماعة كانوا عنده من خواصه : «إنّ هذا الرجل
الصفحه ١٤٠ : بعض
أمرهم ولا يرون أنّي خرجت من طاعتهم وإنّي لو سولت لي نفسي أنّهم يقتلونك ما ركبت
هذا منك وإنّي قد
الصفحه ١٦٩ : والرقيم كانوا من آياتِنا عَجَباً) (١).
فانطق الله الرأس بلسان ذرب فقال : «أعجب من أصحاب الكهف قتلي وحملي
الصفحه ١٧١ :
روي أنّه كان في مجلس يزيد هذا حبر من
أحبار اليهود فقال : يا أمير المؤمنين مَنْ هذا الغلام؟ قال
الصفحه ١٨٥ :
النبي صلىاللهعليهوآله كان يزور قبور
البقيع وشهداء أُحد بل يحثّ المسلمين على زيارة القبور من أجل
الصفحه ٢٩ :
من صفات المعصوم القائد والإمام الاتصاف
بالخُلق الرفيع وهذه ميزة متجسّدة في خُلق الإمام أبي عبد
الصفحه ٣١ : : اعتقته يا سيدي؟! قال : نعم سمعت جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : مَنْ وجد
لقمة ملقاة فمسح منها ما
الصفحه ٥٧ :
صاعقة فأحرقت من أصحاب المجانيق(١)
وكان سبب خلع أهل المدينة له أنّ يزيد
أسرف في المعاصي. وأخرج الواقدي
الصفحه ٨٣ : محبّته والكثير من أحاديث الرسول صلىاللهعليهوآله
تدلّ على منزلة ومكانة وعظمة الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٩ :
خاسئين تخافون أن
يتخطّفكم الناس من حولكم(١)
فأنقذكم الله تبارك وتعالى بمحمد صلىاللهعليهوآله
بعد
الصفحه ١١١ :
نصفها واحذر يا ولدي
من غضبه عليك ؛ فإنّه إن غضب عليك يغضب عليك الله ورسوله فإنّ جدّه رسول الله
الصفحه ١٢٦ : فنزلت فرأيت جسداً بدون رأس ولمسته بيديَّ هاتين فرأيت أنّه لا
يوجد موضع من جسده إلاّ وفيه ضربة سيف أو
الصفحه ١٠ : ) حيث قدّم إضافة
متواضعة لخدمة أهداف كربلاء ؛ ليكون من الحائزين لنعمة المنافحة عن هيوليّة حركته
العظيمة
الصفحه ٢٥ :
عليه ودفنه وقال شعراً منه :
غدرَ القومُ وقدماً رغبوا
عن ثوابِ اللهِ ربِّ
الصفحه ٥٣ : وإنّ الحقّ
معهم وفيهم. يا عبد الرحمن أعجب من قريش ـ وإنّما تطوُّلُّهم على الناس بفضل أهل
هذا البيت ـ قد