الصفحه ٦٦ : ء ، لستعٍ مَضين مِن ذي الحِجَّة (يوم عرفة) سنة ستِّين
مِن الهِجرة ، وقد كان خروجه في الكوفة ، يوم الثلاثا
الصفحه ١٣ :
مِن بَني أحمد ما كان فعل
إلى آخره.
الصفحه ١١٩ :
أنَّ يزيد ، خليفة
النبيّ ، بمُبايعةٍ مِن أكثر المسلمين ، وأنَّ حسيناً خارج على إمام زمانه لغايات
الصفحه ٤٤ : ؛ كي
يَنفذ إلى ثَغرٍ مِن الثغور.
كذلك الشريعة تَقضي على المسلم ، إذا لم
يَسعه إظهار دينه في بلده
الصفحه ٦٧ : قضينا حَجَّنا ، لم تَكُن لنا هِمَّة إلاَّ
اللحاق بالحسين (عليه السّلام) في الطريق ؛ لننظُر ما يكون مِن
الصفحه ١١٨ : ، وسهام الأعداء تَتْرى عليه ، بالرغم مِن استمهالهم.
أيخشى الإمام (عليه السّلام) قتله في
الصلاة ، وقد مضى
الصفحه ٩١ : خيراً.
وروي أنَّ رجُلاً جاء حتَّى دخل عسكر
الحسين (عليه السّلام) ، فجاء إلى رجُل مِن أصحابه ، فقال له
الصفحه ١٠٢ :
أولم يَبلغكم ما قال رسول الله (صلَّى
الله عليه وآله) لي ولأخي : هذان سيِّدا شباب أهل الجَنَّة
الصفحه ١١٣ : ». فهل يُسوَّغ في شرع الشرف ، ودين العَدل ، أنْ يَخضع
مَن يُمثِّل النبي (صلَّى الله عليه وآله) لدعيٍّ
الصفحه ٤ : العراق ، ومجلس التمييز
الجعفري ـ صنّف أكثر من مئة كتاب في جميع العلوم ، وتُرجمت أكثر كتبه إلى لغات
مختلفة
الصفحه ٨٦ : : أرجو أنْ يُعافيني الله مِن
حربه وقتاله. ثمَّ كتب إلى ابن زياد ما جرى بينه وبين الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢٧ : وآله) وهما ريحانتاه ، ويسمع سبَّ أبيه وأخيه في المَعابر ، وعلى
المَنابر ، وتَنعى إليه صحابة أبيه مَن
الصفحه ٨٢ :
بالعَراء في غير خضر
، وعلى غير ماء ...» إلى آخره.
فعرضوا عليه النزول ، فسأل الحسين (عليه
السّلام
الصفحه ٦٥ : زياد فوارها ، وابعث إلى الحسين (عليه السّلام) مَن يَردُّه ؛ فإنِّي قد كتبت
إليه وأعلمته أنَّ الناس معه
الصفحه ١٣١ : الحسين (عليه السّلام) واحتوشوه
، فضربه زُرعة على عاتقه بالسيف ، وأقبل عندئذٍ غُلامٌ مِن أهله ، وقام إلى