الصفحه ١٤١ : .............................................................. ١٠٧
مَقتل عليٍّ شِبْه النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلم).................................. ١١٠
توبة
الصفحه ٦١ :
إلى أنْ دَهمهم ابن زياد ، وفرّق جمعهم بالوعد والوعيد ، وسكَّن فورتهم بالطَّمع
والتهديد ، حتَّى إذا سكت
الصفحه ٧٢ :
مَهْما حادت في
مسيرها عن الطُّرق المعروفة ، فهي مُضطرَّة إلى النزول على الآبار والعيون ، سَقياً
الصفحه ٨٨ :
ولمَّا رأى الإمام ذلك ، علم أنَّه
مقتولٌ لا مَحالة ؛ إذ هو نازل بالعَراء في منطقة جَرداء ، لا ما
الصفحه ٦ : ء والأعلام ، فضيلة الشيخ جعفر
النَّقدي (دامت إفاضاته) بما يأتي على سبيل البَداهة :
هِبَة الدين هُمام
الصفحه ٥٢ : (عليه السّلام) ، الذي
أصبح يُهدِّد كيان أُميَّة أيَّ تهديد ، فإذا قضت أُميَّة لُبانتها مِن الحسين (عليه
الصفحه ٢٨ :
الشهامة لم يكُن بالذي يُقيم على الضيم ، لولا أنَّ الوصيَّة تتلو الوصيَّة ، مِن
أخيه ، وجَدِّه ، وأبيه
الصفحه ٥٨ : الله تعالى لا يُغلَب على أمره».
ثمَّ قال (عليه السّلام) : «والله ، لا
يدعونني حتَّى يستخرجوا هذه
الصفحه ١٩ :
بكلِّ معانيها ، لا يتناهون عن مُنكر فعلوه ؛ فكانت مِن أجل ذلك نهضة الحسين (عليه
السّلام) أُمثولة الحَقِّ
الصفحه ١٦ : حُجَّته ، عن أُمَّته ، عن
شريعته ، دفاع مَن لا يبتغي لقُربانه مَهراً ، ولا يَسئلُكم عليه أجراً ، ودون أنْ
الصفحه ١٣٧ :
مَصادر
التصنيف
١ ـ مُروج الذهب ، علي بن الحسين
المَسعودي ، المُتوفَّى سنة ٣٣٥ هِجريَّة
الصفحه ٩٢ : .
فقال الحسين (عليه السّلام) : «انصرف ، وأنت
في حِلٍّ مِن بيعتي ، وأنا أُعطيك فِداء ابنك».
فقال : هيهات
الصفحه ١٢٠ :
لكنَّ أعداء الحسين (عليه السّلام) ، (قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ
الصفحه ٨٩ :
الحسين (ع) مُستميت
ومُستميتٌ مَن معه
في مَكارم الأخلاق تتلألأ خِلَّة
التضحية ، تلألأ القمر
الصفحه ١٣٩ : قضيَّة الحسين (عليه السّلام).............................................. ٢٠
حركات أبي سُفيان