الصفحه ٢٤ :
الله (صلَّى الله عليه وآله) في بدرٍ ، وأُحُدٍ ، وحنين ، ومَواقف أُخرى ، ولولا
علي لظفر عمرو بهم
الصفحه ١٧ : أحيت حسيناً في
قتله ، وأوجدت مِن كلِّ قَطرةِ دَمٍ منه حُسيناً ناهضاً بدعوته ، داعياً إلى نهضته.
أجلْ
الصفحه ١٥ :
رعيَّته). ذلك لكي لا يَسود على أُمَّته مَن لا
يَصلح لها ، فيُفسد أمرها ، وتَذهب مَساعي الرسول
الصفحه ٤٣ :
- نَعمْ ، نِعْمَ ما صنع الحسين (عليه
السّلام) ، فإنّه لو بايع يزيد الجائر المُتجاهر بفِسقه ؛ فعلى
الصفحه ١١٤ : منه
صِنفٌ يُقدِّم إحياء عقيدته ، حتَّى على حياته الشخصية ، وقد كانت وضعيَّة الحُرِّ
الرياحي ، بادئ بد
الصفحه ٦٩ : ثَبات الحسين (عليه السّلام) على
سيرته ومَسراه ، ضرب على هذه الأوهام ، وصانها مِن التفرُّق ، وشِبل عليٍّ
الصفحه ١٠٩ : الأرواح ، فكلَّما أذِنَ
حُجَّة الله لأحدهم ، وادعه وداع مَن لا يعود ، وهم يتطايرون مِن مُخيَّمه إلى
خصومه
الصفحه ١٤٠ : )............................................. ٥٣
خُروج الحسين (عليه السّلام) مِن مَكَّة............................................ ٥٥
ابن زياد
الصفحه ١٣٦ :
حيَّاً ، وتتبَّعوا
قَتَلَة الحسين (عليه السّلام) ومُحاربيه ، في كلِّ دَيْر ودار ، وقتلوهم تحت كلِّ
الصفحه ٢٥ :
مُعاوية
وتعقيباته
ناصب مُعاوية وحِزبه عليَّاً وصَحبه ، وكان
ما كان مِن أيَّام البصرة ، وصِفِّين
الصفحه ٩٤ :
السلطة ، فتكاثرت
السهام على مُعسكر الحسين (عليه السّلام).
فقال حسين المَجد لأصحابه : «قوموا يا
الصفحه ٢٩ : التقمُّص لخِلافة النبي محمّد (صلَّى الله عليه وآله) المبعوث
لتكميل مَكارم الأخلاق ، وذلك في حياة الحسين
الصفحه ٨٠ :
(عليه السّلام) فبها
، وإلاَّ فحسين الفتوَّة ، أكرم مِن أنْ يُعاقبه ، أو يَنتقم!!
وبالجُملة : فلم
الصفحه ٧٠ :
الغِشّ ، فقد ملأ
فراغهم أبطال صِدق مِمَّن عَشِقوا الحسين (عليه السّلام) ، لا خَوفاً مِن رجاله
الصفحه ٥٠ : ، وأضرابهم إلى يزيد :
«أمَّا بعد ، فإنَّ مسلم بن عقيل قَدِم
الكوفة ، وبايعته الشيعة للحسين (عليه السّلام