الصفحه ٥١ : على تكوين حكومة راقية ؛ صار
أولى مِن أُميَّة بالولاية على الأقطار ، حتَّى الحجاز والشام ؛ لأنَّ
الصفحه ٢٦ : سَّماً ذريعاً إلى زوجة الحسن السبط (عليه السّلام) ؛ فقتلته
اغتراراً بموعد زواجها مِن يزيد.
الصفحه ٤٦ : عند المسلمين ، فأخذ
المُتقدّمون إلى الحَجِّ يتهافتون عليه ، ويهتفون بالدعوة إليه ، يطوفون حوله ، هذا
الصفحه ٥٧ : لقيت الحسين بن علي (عليهما السلام) خارجاً
مِن مَكَّة مع أسيافه وأتراسه ، فقلت لمَن هذا القطار؟
فقيل
الصفحه ١٢٩ :
الحائر ، وسَدُّوا
في وجهه مَنافذ خروجه ، وافترقوا عليه أربع فِرَق ، مِن جهاته الأربع : فِرقة
الصفحه ١١٦ :
فقال الحُرُّ : أنا لك فارس ، خيرٌ
مِنِّي راجل ، أُقاتلهم لك على فرسي ساعة ، ويصير النزول آخِر أمري
الصفحه ٥٥ :
خُروج الحسين
(عليه السّلام) مِن مَكَّة
كان الحسين (عليه السّلام) أوسع علمٍ ، وأقوى
ديناً مِمَّن
الصفحه ٩٦ :
أو ذخيرة ، أو عتاد
، وأمَّا مَن لا يَجد القَدر الكافي منها ، كالحسين (عليه السّلام) ، فإنَّ
الصفحه ٧٥ :
أرجع مِن حيث أتيت».
قال هذا ، وأخرج لهم
الكُتب اعتماداً على شَهامة الحُرِّ ، وصُدور الأحرار قبور
الصفحه ٣٢ : مَن يشاء ، بما
أوتي مِن مال ودهاء ، واستمال إلى أهوائه أمثال زياد ، وابن العاص ، والمُغيرة ، فمَدَّ
الصفحه ٦٢ : القبض على الوجوه مِن أوليائه : كالمُختار
الثقفي ، وسُليمان الخزاعي ، فلاذَ بصَديقه هاني ، أكبر مشايخ
الصفحه ١٠٣ :
العواطف ، فتراها زُجاجة أوراق ، وكسرها لا يُجبر ؛ ولذلك أوصى بهنَّ النبي (صلَّى
الله عليه وآله) ، إذ قال
الصفحه ١٢ : ، ومِثال الفَضيلة.
وشأنُ الحَقِّ أنْ يَستمرَّ ، وشأنُ
الفَضيلة أنْ تَشتهر ، وقد طُبعَ آلُ عليٍّ (عليه
الصفحه ٣٩ : ) ، في تدابيره لا قناع الحسين (عليه السّلام) بالرجوع إلى مَكَّة ؛ كيْ
يَحصره فيها ، وفي منطقة نفوذه
الصفحه ١١ : ورخيصٍ لديه ، أو في يديه باذلاً في سبيل
تحقيق أُمنيَته وأُمَّته ، مِن الجهود ما لا يُطيقه غيره ، فكانت