الصفحه ١١٢ : بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللهِ). فنحن أولى بخِلافة جَدِّنا النبي
(صلَّى الله عليه وآله) مِن الأجنبي.
وبعد هذا
الصفحه ١١١ :
الله عليه وآله) شَهِدوا
مَحضرة ، وشاهدوا مَنظره ، وسُمِّي شبيه النبي ، فترَعْرَعَ الصبيُّ
الصفحه ٣٣ : الوليد ، وإلى المدينة بأخذ البيعة له مِن الناس
عامَّة ، ومِن الحسين (عليه السّلام) ، وابن الزبير للخِلافة
الصفحه ٤١ : يُعيد نفسه باختلاف الأطوار ؛ فما أشبه هِجرة الحسين (عليه السّلام) ، بأهله
مِن المدينة إلى مَكَّة
الصفحه ١٠١ : النبي (صلَّى الله عليه وآله) وزيِّه ، وقد كان هو في مَلامحه شَبيه جَدِّه
، وكانت هذه الهيئة وحدها
الصفحه ٢١ : عليه وآله) يعرف مِن أمره شيئاً ؛ إذ كان صديقه الحميم في الجاهليَّة
والإسلام ، فأشار على عليٍّ (عليه
الصفحه ٥٦ :
إلى الصلاة بالمسلمين ، وبَثِّه العيون حول الحسين (عليه السّلام) ، وحول ابن
الزبير ، فصلَّى الإمام
الصفحه ٧١ : إلى الخارج ، وتَمسَّك بالوسائل الفعّالة ضِدَّ الحسين
(عليه السّلام) ، حينما أُستخبر نزوله في ذات عِرق
الصفحه ٧٧ :
الحسين (عليه
السّلام) ، فبادر إلى احتلال القادسيَّة ، قبل أنْ يَسبقه إليها الحسين (عليه
السّلام
الصفحه ١١٠ :
مَقتل عليٍّ
شِبْه النبي (صلَّى الله عليه وآله)
لم يَزل ، ولا يزال عُرفاء الأُمَم ، مِن
عربٍ
الصفحه ٣٥ : طريدَي
رسول الله (صلَّى الله عليه وآله) ، وملعونيَنِ على لسانه ، فلابُدَّ وأنْ يَنتقم
مِن ريحانة الرسول
الصفحه ٥٣ : ء ، ويُمثِّل
الأخير عبد الله بن عبّاس (رضي الله عنه) ، فجاء إلى الحسين (عليه السّلام) يُحذّره
مِن الرواح إلى
الصفحه ٩٠ : محمّد (صلَّى الله
عليه وآله) ومعارف القرآن ، وشعائر الإسلام ، وأخلاق العرب في وثباتهم ضِدَّ سلطة
الجَور
الصفحه ٣ : بـ (مير سيّد علي).
ويصل نسبه الشريف إلى (زيد الشهيد) ابن الإمام زين العابدين (عليه السّلام).
حياته
الصفحه ١٢٧ : ، للكَفاف عنه ؛ حتَّى يعود مِن حيث أتى ، أو يُغادر إلى ثغور العَجم
والدَّيلم ، ثمَّ طلبه الإفراج عن حِصاره