الصفحه ٩٧ : حسين الفضيلة وآله.
ولا نَنسى ما حَدث يوم الدار ، يوم ثار
المُهاجرون والأنصار ؛ فحاصروا الخليفة عثمان
الصفحه ١٣٤ : خَيبةٍ ، كانت تجول في واهمته ، ورَحَلَ عن كربلاء برَحْل الحسين (عليه
السّلام) ، وأهله ، والرؤوس إلى ابن
الصفحه ١٣٥ : أبوابها ، وتيجان المُلوك على
أعتابها ، وامتدَّت جاذبيَّة الحسين (عليه السّلام) وصَحبه ، مِن حَضرة الحائر
الصفحه ٧٦ : عليه ؛ ويستخرجون مِن سجونه وجوه الشيعة ، ورؤوس
القبائل ، فلا يُمسي ابن زياد إلاّ قتيلاً ، أو أسيراً
الصفحه ٣٦ : الأرض بما رَحبُت ، ومُنِع حتَّى
مِن شِرب الماء المُباح ، فلم تهجع عيناه فيها حتَّى الصباح ـ
ولا يبعُد
الصفحه ٣٠ :
المُعتبرة ؛ يؤدِّي إلى الاعتقاد بأنَّ سيِّدنا الحسين (عليه السّلام) ، كان يعلم
أنَّ خصومه مِن بَني أُميَّة
الصفحه ٩٥ :
الضبابي ؛ لطمعهم في الجوائز المُشاعة ، وجَشعهم على بقايا موائد الرؤساء ، وشَوقاً
إلى غَنيمةٍ باردةٍ ، ولا
الصفحه ٣٤ :
قلبه مِن سحنات وجهه ، وابتدأ الوليد يَنعى مُعاوية ، فاسترجع الحسين (عليه
السّلام) ، ثمَّ قال الوليد
الصفحه ٦٠ :
عليه مِن الأعمال المُهمَّة ما هم أدرى به وأعرف ، ومسلم لمْ يقَدِم عليهم كوالٍ
مُختار ، أو مُفوَّضٍ
الصفحه ١٠٠ : الشمس في
رابعة النهار ، فحَريٌّ بأنْ يكون على الدوام مُتفألاًّ وبشيراً ، وهو يرى أكثر
الناس ، نحو ما يرى
الصفحه ٨٣ :
جُغرافيَّة
كربلاء القديمة
إنَّ لهذا البحث صِلة قويَّة ، بوضوح
مَقتل الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١١٧ : حُرمة حرم الله وحرم رسوله (صلَّى
الله عليه وآله) على حُرمة نفسه ، وأجاب دعوة مَن لا يُوثَق بولائهم
الصفحه ١٣٣ : الحسين (عليه السّلام) ، ومَحقوا دعوته.
تركوا جَسد الحسين (عليه السّلام) وأجساد
مَن معه ، عُراة على
الصفحه ١٤ : المِيزان أنْ ترضى بقتل أُمَّتك
، أو ترضى برئاسة مِن لا أهليَّة له عليها ، وأيُّ أُمَّة اتَّخذت فاجرها
الصفحه ٨٤ : تُشكِّل للناظرين نصف دائرة ، على شاكلة نون مدخلها
الجَبهة الشرقيَّة ، حيث يتوجَّه منها الزائر إلى مَثوى