الصفحه ١٠٨ : ، والغاية.
فكان سُرادق الحسين (عليه السّلام) ـ
بما فيه مِن صَحبٍ وآلٍ ، ونساءٍ وأطفالٍ ، كالماء الواحد
الصفحه ١٢٣ : وآله) ، وقطع
نسله ، ومَحو أصله.
أمّا عليُّ بن الحسين العَليل ، فلم
يَفز بالنجاة مِن أيديهم العادية
الصفحه ١٠٥ : شِعري ، ما الذي حَوَّل ذلك القلب
الرقيق ، إلى قَلبٍ أصلد وأصلب مٍن الصخر الأصمِّ؟ نعمْ ، كانت شَقيقة
الصفحه ٧٣ : عن الأُخرى مرحلة ، أو مراحل على خطوط الطُّرق المألوفة ، أمَّا
مَن حاد عنها ، فقد لا يَجد الماء مَهْما
الصفحه ٣٨ :
والجبال ، ومِن بَلدٍ
إلى بَلدٍ ، حتَّى تنظر ما يصير إليه الناس ، فتكون أصوبَ رأياً.
فجزَّاه
الصفحه ١٢٢ : طول المَقام والمقال
أنْ يَتمرَّد عليه جيشه المُطيع ، فقال لحرملة : اقطع نزاع القوم ، وكان مِن
الرماة
الصفحه ٨٧ : وروده مَمنوعة ، اضطرَّ إلى النِّزال معهم
، أو النزول على حُكمهم ، وهم واثقون مِن الغَلبة عليه في الحالين
الصفحه ٩٣ : مِن ابن زياد إلى ابن سعد أسوأ التعاليم
القاسية ، وحَسِبه ابن سعد رَقيباً عليه ، ومُهدِّداً له
الصفحه ١٠ :
بجماعات ، وحركات أقوام لغايات ؛ فوقتاً الخليل ونمرود ، وحيناً محمّد (صلَّى الله
عليه وآله) وأبو سفيان
الصفحه ٩ : ) ، أُمُّه فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) بنت محمّد
المُصطفى (صلَّى الله عليه وآله) ، مِن زوجته الكبرى خديجة
الصفحه ٢٢ : ، ورأى انضمامه إلى أضعف
الأحزاب ، أيْ حزب علي (عليه السّلام) ، أقرب إلى مَقصده مِن إيجاد موازنة في
القِوى
الصفحه ٣١ : أنتقم
مِن بَني أحمد ما كان فعل
علِم ابن النبي (صلَّى الله عليه وآله) تصميم
آل
الصفحه ١٢٥ :
إلى أخيه الحسين (عليه
السّلام) ؛ يستميحه رُخصة الدفاع مُعتذراً بأنَّ صدره قد ضاق مِن الحياة
الصفحه ٦٣ : ، أدّت إلى تفرُّق الناس مِن حول مسلم ، فأمسى
وحيداً ، حائراً بنفسه ومَبيته ، وأشرف في طريقه على امرأة
الصفحه ٧٨ :
وِلاية ابن
سعد وقيادته
كان التخوّف مِن تسرُّب الدعوة
الحسينيَّة ، إلى ما وراء الفرات وحدود