الصفحه ٥١ :
سلمان ، وتزوَّج بشاه زنان) ، فأنوار مباديه تشعُّ على ربوع إيران ؛ فيكون له منهم
أنصارُ المال ، وأنصارُ
الصفحه ٧٩ :
الحركة الحسينيَّة ؛
ليتسنَّى لواليها حُرّية الإدارة والإرادة ، مِن مُزاحمٍ مِثل الحسين (عليه
الصفحه ٣٤ : هو؟! كَذِبت والله ولئِمت». ثمَّ انصرف هو وبنو هاشم.
كان الوليد ومروان كِلاهما يَبغيان
إخضاع الحسين
الصفحه ١١٢ : : «يابن سعد ، قطع الله رَحمك ، كما قَطعت رَحمي ، ولم تَحفظ قَرابتي
مِن رسول الله».
أمَّا الغُلام ، فقد
الصفحه ٩١ :
فقال له أخوه ، وأبناؤه ، وبنو أخيه ، وأبناء
عبد الله بن جعفر : لِمَ نَفعل ذلك؟ لنَبقى بعدك؟ لا
الصفحه ٢١ :
الله سبحانه ، فتح
لنبيِّه مَكَّة فَتحاً مُبيناً ، ونصره على قريش نصراً عزيزاً ، (إِذَا
جَا
الصفحه ١٠١ : النبي (صلَّى الله عليه وآله) وزيِّه ، وقد كان هو في مَلامحه شَبيه جَدِّه
، وكانت هذه الهيئة وحدها
الصفحه ٣٨ :
أهله ، كما استبقى على مِثل ذلك ابن عمِّه عبد الله بن جعفر الطيار.
وكان عبد الله بن جعفر خَتْنَ الحسين
الصفحه ١٠٢ :
أولم يَبلغكم ما قال رسول الله (صلَّى
الله عليه وآله) لي ولأخي : هذان سيِّدا شباب أهل الجَنَّة
الصفحه ٦٥ :
فقال له ابن زياد : لَعمري لتُقتلَنَّ.
قال : فدعني أوصي بعض قومي.
قال : افعل.
فنظر مسلم إلى
الصفحه ٦٨ : ) ، فسايرناه ، حتَّى نزل الثعلبيَّة مُمسياً ، فجئناه حين نزل ، فسلَّمنا
عليه ، فرَدَّ علينا السّلام ، فقلنا له
الصفحه ١١١ :
الله عليه وآله) شَهِدوا
مَحضرة ، وشاهدوا مَنظره ، وسُمِّي شبيه النبي ، فترَعْرَعَ الصبيُّ
الصفحه ١٢٣ :
الله عليه وآله) بعث سريَّة ، فقتلوا النساء والصبيان ، فأنكر النبي (صلَّى الله
عليه وآله) ذلك عليهم
الصفحه ١١٣ :
إلى غير أبيه الشرعي
ـ وقد كان عبيد الله بن مَرجانة ، مُستلحَقاً بزياد ، كما أنَّ زياداً صار
الصفحه ١٢٦ :
بعضاً ، على مُعارضته ومُقاتلته ، خَشية أنْ يَصل الماء إلى عِترة النبي (صلَّى
الله عليه وآله) ، ولم يَزل