الصفحه ٤ : والإسبال دليل القُضاة الزواج
الموقَّت في الإسلام وقاية المحصول في شرح كفاية الاُصول.
وفي الرياضيّات
الصفحه ٦٥ :
فقال له ابن زياد : لَعمري لتُقتلَنَّ.
قال : فدعني أوصي بعض قومي.
قال : افعل.
فنظر مسلم إلى
الصفحه ٣ :
تَرجمة
المؤلِّف
هو السيِّد محمّد علي هِبة الدين ، ابن
السيِّد حسين عابد ، ابن السيِّد مُرتضى
الصفحه ٥١ : صِفِّين ، حينما أرض الشام خالية مِن الداهيتيَن : مُعاوية ، وابن
العاص.
أمَّا يزيد ، فلم يَكُن منه بادي
الصفحه ٥٢ :
رأت حكومة يزيد مِن الدهاء والحزم ، سكوتها
عن ابن الزبير مُوقَّتاً ، حتَّى يَحسم الزمان أمر الحسين
الصفحه ٧٧ : .
بات ابن زياد ليلته هادئ البال ، مُستقرَّ
الخيال ، وكتب بذلك كلِّه إلى يزيد ؛ لتأمين خواطر الهيئة
الصفحه ٧٩ :
السّلام) ؛ لذلك أقنع ابن زياد عمراً ، بأخذ التدابير اللازمة لإخضاع حسين الشرف (عليه
السّلام) ، قبل
الصفحه ٨٥ : الحُرِّ في
الغاضريَّات ، وجيش ابن سعد في نَينوى ، وكان الحُرُّ يرى مُهمَّته المُراقبة على
مسير الحسين
الصفحه ٨٧ :
أولى بالعقوبة ، وإنْ
عَفوت كان ذلك لك.
فلمَّا رأى ابن زياد ، في شمر غلوَّاً
في عداء الحسين (عليه
الصفحه ٣٢ : مَن يشاء ، بما
أوتي مِن مال ودهاء ، واستمال إلى أهوائه أمثال زياد ، وابن العاص ، والمُغيرة ، فمَدَّ
الصفحه ٣٣ : الحِجاز والعراق معه ، حين لا مُعاوية لديه ، ولا ابن العاص.
أمَّا ابن الزبير ، فذو نفسيَّة حربيَّة
مع
الصفحه ٦٤ :
(عليه السّلام) وأخبرته
بالأمر بعد الأيمان.
ثمَّ إنَّ الغُلام غَدا عند الصباح إلى
ابن الأشعث
الصفحه ٧٦ :
الكوفة تُقاد
إلى الحرب
خضعت الكوفة لدَهاء ابن زياد بعد مَقتل
مسلم ، وانقادت إليه أحياؤها
الصفحه ٨٦ : : أرجو أنْ يُعافيني الله مِن
حربه وقتاله. ثمَّ كتب إلى ابن زياد ما جرى بينه وبين الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٩٣ : مِن ابن زياد إلى ابن سعد أسوأ التعاليم
القاسية ، وحَسِبه ابن سعد رَقيباً عليه ، ومُهدِّداً له