الصفحه ٣٤ :
ولكنْ لم يدخلوا معه
، فاستقبله الوليد بالترحاب والآداب ، ومروان جالسٌ مُتغيِّرٌ ، تكاد تقرأ ما في
الصفحه ٥٧ :
الفرزدق الشاعر.
قال : حَجَجت بأُمِّي في سنة سِتِّين ، فبينا
أنا أسوق بعيرها حين دخلت الحَرم ، إذ
الصفحه ٧١ :
استعداد ابن
زياد
بعدما تَمكَّن ابن زياد ، مِن إبطال
الحركة الحسينيَّة في داخليَّة الكوفة
الصفحه ٧٩ : التوجُّه إلى مُهمَّته الأصليَّة في إيران.
نعمْ ، وجد ابن زياد عمراً أصلح الناس ،
لإخضاع الحسين (عليه
الصفحه ٩٥ : مُنكر في سبيل النَّكال والنِّكاية به ، استعدَّ لدفاع
الطوارئ عن أهله ، ورحله وانتظار قتله ، لكنَّما وجد
الصفحه ١٠٠ : الشمس في
رابعة النهار ، فحَريٌّ بأنْ يكون على الدوام مُتفألاًّ وبشيراً ، وهو يرى أكثر
الناس ، نحو ما يرى
الصفحه ١٠٢ : ) ، أما في هذا حاجز لكم عن
سَفك دمي؟ إلى أنْ قال ـ فإنْ كنتم في شَكٍّ مِن ذلك ، أو تَشكُّون في أنِّي ابن
الصفحه ١٠٩ : بالسيف والرغيف ؛ فلا نَصح تفيده ، ولا دليل
يَحيده.
بلى ، إنَّما تُجدي العِظات في ظلِّ
المطامع
الصفحه ١٣١ :
بأجلاف القوم ، زاحفون
مِن سَفح التِّلال ، نحو مُخيَّمه للسَّلب والنَّهب ؛ فأثارت الغيرة في حسين
الصفحه ١٣٦ :
حيَّاً ، وتتبَّعوا
قَتَلَة الحسين (عليه السّلام) ومُحاربيه ، في كلِّ دَيْر ودار ، وقتلوهم تحت كلِّ
الصفحه ١٤٠ : ......................................................... ٤٤
وضعيَّة الإمام في مَكَّة........................................................... ٤٦
الحسين
الصفحه ٣ : :
ولِد يوم ٢٣ رجب عام ١٣٠١ هجريّة في
سامراء ، ابتدء بالدرس الحوزوي ، في العاشر من عمره الشريف وإلى
الصفحه ٧ : كُتُب التواريخ المُعتبرة المُؤرَّخة قبل سنة أربع مائة هِجريَّة ،
في سَبك وَجيز ، وأُسلوب مُمتاز ، (إِنَّ
الصفحه ٢٣ :
نُصرة الضعيف ، أو
تسوية الخِلاف ، وما جيوشه سِوى مَردة العرب مِن أهل النِّفاق ، فإذا نزل هؤلاء في
الصفحه ٢٩ : التقمُّص لخِلافة النبي محمّد (صلَّى الله عليه وآله) المبعوث
لتكميل مَكارم الأخلاق ، وذلك في حياة الحسين