الصفحه ٦٢ : ، وكان إذا صرخ لبَّاه ثلاثون ألف سيفٍ ، وكان هو وأبوه مِن أحبَّة عليٍّ
وأنصاره في حروبه العراقيَّة
الصفحه ٦٦ : ء ، لستعٍ مَضين مِن ذي الحِجَّة (يوم عرفة) سنة ستِّين
مِن الهِجرة ، وقد كان خروجه في الكوفة ، يوم الثلاثا
الصفحه ٦٩ :
على الزعيم أمر
نَظمه وحُكمه. غير أنَّ حسيناً دخل خِبآءً ، وطلب طفلة مسلم ، وأجلسها في حِجرة
يَمسح
الصفحه ٧٦ : الدعوة الحسينيَّة في
المَجامع والمَسامع ، وما له في العِراق من سابقة ولاء وأولياء ، وكان ابن زياد
الصفحه ٨٣ : عن كربلاء القديمة ، في
أيَّام قتل الحسين (عليه السّلام) ، وإنِّي أجتزي في أداء هذا الواجب بالمُمكِن
الصفحه ٩١ : العيش بعدك.
وقام إليه مسلم بن عوسجة ، فقال : أنحن
نُخلِّي عنك؟! وبما نَعتذر إلى الله في أداء حَقِّك
الصفحه ٩٨ : ، وتَحمَّلا
في سبيله الجروح والحرايج ، غير إنَّ محمّد بن أبي بكر (رضي الله عنه) ، تَسوَّر
هو ومَن معه مِن ورا
الصفحه ١٠٨ : ، فلا نَجِد أدنى مُبالغة في وصفه لهما عندما قال : «أمّا بعد
، فإنِّي لا أعلم أصحاباً خيراً مِن أصحابي
الصفحه ١٢١ :
الطفل الذبيح
إذا وصف القرآن قُربان إبراهيم
بالذَّبْح العظيم ؛ نَظراً لآثاره الباقية في الحَجِّ
الصفحه ١٢٧ : ؛ ليَذهب بنفسه إلى يزيد ؛ يُذاكره في
مَصيره ومَسيره ، ثمَّ تَحصُّنه خَلْفَ الروابي والهِضاب ؛ سِتراً على
الصفحه ٦ : قد سما
في سَماء العِلم أعلى الرُّتَب
نَصَرَ الدين بفِكر ثاقبٍ
الصفحه ١٥ : (صلَّى الله عليه وآله) ، ومَن
معه أدراج الرياح ، وقد كان هذا الشعور الشريف ، حيَّاً في نفوس المسلمين
الصفحه ١٦ : الأُمَّة في ميزان الشهامة ؛ فيَجد الرُّجحان الكافي
لكَفَّة الأُمَّة ؛ فينهض مُدافِعاً عن عقيدته ، عن
الصفحه ١٨ :
واستجابة حُماة
العدل في العالم الإسلامي ، وإنعاش روح الصدق ، وهو أُسُّ الفضائل.
وبوجه الإجمال
الصفحه ٣٢ : لغيره ، وهو في خِلال ذلك ، لا يفترُ عن
عمله ليله ونهاره ، فيستكثر أعوانه ، ويُعزِّز إخوانه ، ويستحوذ على