الصفحه ١٢٨ :
وغدت أبواب رجاء
الحياة وآمالها موصَدة في وجهه ، ورأى بعينيه مَصارع صَحبه وآله مِن جِهة ، ومِن
الصفحه ٢١ : ءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ
اللَّهِ أَفْوَاجًا).
انتهت
الصفحه ٢٧ : المُتفاني في حُبِّ شَقيقه الحسن (عليه
السّلام) ، ماذا يَجري على قلبه ، وهو يرى أحشاء أخيه مَقذوفةً في الطست
الصفحه ٣٠ :
وأنّ الخفيف والثقيل
سَيَّان في الميزان ، فهل يَسوغ بعد هذا كلِّه سكوته وسكونه؟ كلاَّ ثمَّ كلاَّ
الصفحه ٣٧ : المروانيَّة
، ولقاء وجوه المسلمين في الحَجِّ ، وانتظار الفرج؟ ولكنْ كيف يُهاجِر بأُسرته
الوفيرة العدد بلا
الصفحه ٤٦ :
وضعيَّة
الإمام في مَكَّة
حَلَّ الحسين (عليه السّلام) في حرم
الله ؛ مُستجيراً به مِمَّن يريدون
الصفحه ٩٩ :
وصحبه وآله ، وعشرات
مِن نسوة وصِبيَة ، يُعانون هم وخيلهم العَطش في شهر آب اللَّهاب بعراء ، لا ما
الصفحه ١٠٣ :
الحسين (عليه
السّلام) يَنعى نفسه لاُخته
لزينب (١) شأن مُهمٌّ ، ودور كبير النطاق في
قضيَّة الحسين
الصفحه ١١٠ : أكَّد الفَنُّ الحديث
ذلك ، وأنَّ التشابُه في الخِلقة ، لا ينفكُّ عن التشابُه الأخلاقي ؛ فنَجِد
العائلة
الصفحه ١١٩ : ) ، ومَعاركه ومَعارفه؟ وكان شمر الفاشِل الخارجي وأشباهه ، مِن
بقايا الخوارج ، قائمين بحَركات أسلافهم ، في تمويه
الصفحه ١٢٣ : ) فودَّاهم.
فلم يَعهد ذبح الأطفال بعد ذلك ، إلاَّ
ما كان مِن مُعاوية في قتله أطفال المسلمين في الأنبار
الصفحه ١٢ : ، بين أخواتها في التاريخ ، وحازت شُهرة وأهميَّة عظيمتين
؛ فإنَّ الناهض بها (الحسين) ، رَمز الحَقِّ
الصفحه ٢٤ :
أبرموه عليه ، وعليُّ
القاتل صناديد قريش ، وأركان حزبهم في بدر وغيرها ، ولولاه لقضوا على حياة رسول
الصفحه ٢٥ : ، والنَّهروان ، وعليٌّ (عليه السّلام) في
كلِّها غير مَخذول ، ولا يزداد مُعاوية إلاِّ حِقداً عليه ومَوجدة
الصفحه ٧٣ :
الرياحي يَمنع
الحسين (عليه السّلام)
النياق في بادية الحِجاز نقليَّته
الوحيدة ، والإبل تطيق الظمأ