الصفحه ١٠١ : نبيِّ الله ، وهو ابن بنت رسول الله (صلَّى
الله عليه وآله) ، غير إنَّ حسين المَجد ، لم يُضيِّع فُرصته
الصفحه ١٣٥ :
السلام) ، وقليل مَن
اختلطوا برَجَّالة جيش الكوفة ، فتأمَّلوا في أجساد زكيَّة ، تَرَكَها ابن سعد في
الصفحه ١٤٠ : الحسينيَّة وانقلابات حَول الستِّين........................................... ٤١
الحسين (ع) وابن الزبير
الصفحه ٢١ : السّلام) ابن أخيه أبي طالب ، وهو يُغسِّل
جَنازة النبي (صلَّى الله عليه وآله) ، قائلاً له : يا علي ، مُدْ
الصفحه ٣١ : أنتقم
مِن بَني أحمد ما كان فعل
علِم ابن النبي (صلَّى الله عليه وآله) تصميم
آل
الصفحه ٣٨ :
أهله ، كما استبقى على مِثل ذلك ابن عمِّه عبد الله بن جعفر الطيار.
وكان عبد الله بن جعفر خَتْنَ الحسين
الصفحه ٤٤ :
الحسين (ع) وابن
الزبير
استقوت بحركة الحسين (عليه السّلام) عزائم
ابن الزبير ، وأجهر أيضاً بخِلاف
الصفحه ٥٩ :
ابن زياد على
الكوفة
أمّا عبيد الله بن زياد ، فقد ضَمَّ
يزيد الكوفة إليه ، مع البصرة ، فحَسِب ذلك
الصفحه ٦٣ : التاريخ لهم الكراسي في القلوب.
وبالجملة : فقد دبَّر ابن مرجانه حيلة
الفتك بهاني ، فأحضره لديه بحُجَّة
الصفحه ٧٤ : به إلى أقرب مركز للحكومة ، حتَّى إذا اطمأنّوا مِن
مُسالمته ومُبايعته ، أدخلوه على ابن زياد.
أمّا
الصفحه ٩٨ : بالسوء ، وقال : «كلاَّ ، لستُ أمنع عنهم ماءً أحلَّه الله لهم».
فجدَّد ابن زياد هذه البِدعة ، وأمر
بمنع
الصفحه ١٠٢ : ) ، أما في هذا حاجز لكم عن
سَفك دمي؟ إلى أنْ قال ـ فإنْ كنتم في شَكٍّ مِن ذلك ، أو تَشكُّون في أنِّي ابن
الصفحه ١٢٢ :
السلام) ؛ فإنَّ
أوامر ابن زياد ، بمنع الماء خصوص الكبار دون الصغار ، والصغير تستثنيه الشرائع
الصفحه ٣٧ : ، وسوء نيَّته فيه ، وضُعف ثقته في
ناصريه.
فقال ابن الحنفية : إنْ كان ولابُدَّ
مِن ذلك ، فما معنى حملُك
الصفحه ٤٥ :
«لمْ يَزل الزبير
مِنّا ، حتَّى نشأ ابنه عبد الله» ، لكنَّما الغاية المُشتركة وضُعفهما تجاه
العدوِّ