الصفحه ٩٩ :
وصحبه وآله ، وعشرات
مِن نسوة وصِبيَة ، يُعانون هم وخيلهم العَطش في شهر آب اللَّهاب بعراء ، لا ما
الصفحه ١٠٠ : مَن يَحترمون الحَقَّ ، بينما هم
غافلون عنه ، فكان يبذل قُصارى الجُهد في تنوير أفكارهم بالاحتجاجات
الصفحه ١٠٣ : المَجيد ، وقد صحُبت زينب أخاها في سفره
الخطير ، صُحبة مَن تَقصد أنْ تُشاطره في خدمة الدين ، وترويج أمره
الصفحه ١١٣ : ». فهل يُسوَّغ في شرع الشرف ، ودين العَدل ، أنْ يَخضع
مَن يُمثِّل النبي (صلَّى الله عليه وآله) لدعيٍّ
الصفحه ١١٦ :
فقال الحُرُّ : أنا لك فارس ، خيرٌ
مِنِّي راجل ، أُقاتلهم لك على فرسي ساعة ، ويصير النزول آخِر أمري
الصفحه ١١٩ :
أنَّ يزيد ، خليفة
النبيّ ، بمُبايعةٍ مِن أكثر المسلمين ، وأنَّ حسيناً خارج على إمام زمانه لغايات
الصفحه ١٢٧ : ، للكَفاف عنه ؛ حتَّى يعود مِن حيث أتى ، أو يُغادر إلى ثغور العَجم
والدَّيلم ، ثمَّ طلبه الإفراج عن حِصاره
الصفحه ١٤٠ :
هِجرة الإمام مِن مدينة جَدِّه..................................................... ٤٠
الهِجرة
الصفحه ٤ :
آثاره :
إنّ السيّد ـ مع كثرة اشتغاله بالاُمور
الاجتماعيّة والسياسيّة ، وتصديته لوزارة الثقافة من
الصفحه ٧ : ، غفلة أكثر الأجانب مِن تاريخ الحركة الحُسينيَّة ، وجهلهم
بخَفاياها ومَزاياها (وهي النَّواة لحركات
الصفحه ١٩ : ، وإذا عُدَّت الفضائل فَضيلةً ، فَضيلة
مِن وفاء ، وسخاء ، وصِدْق ، وصفاء ، وشجاعة ، وإباء ، وعلم
الصفحه ٢٤ : العامِّ العَصيب ، بكلِّ ثَباتٍ
وجَسارةٍ وإقدام ، الأمر الذي لم يَكُن يَقُمْ به أحد مِن المسلمين غيره ، إلى
الصفحه ٢٥ :
مُعاوية
وتعقيباته
ناصب مُعاوية وحِزبه عليَّاً وصَحبه ، وكان
ما كان مِن أيَّام البصرة ، وصِفِّين
الصفحه ٢٨ :
الشهامة لم يكُن بالذي يُقيم على الضيم ، لولا أنَّ الوصيَّة تتلو الوصيَّة ، مِن
أخيه ، وجَدِّه ، وأبيه
الصفحه ٣٥ : طريدَي
رسول الله (صلَّى الله عليه وآله) ، وملعونيَنِ على لسانه ، فلابُدَّ وأنْ يَنتقم
مِن ريحانة الرسول