الصفحه ١٣٢ : أهله ، حتى
أنَّ الحُرَّة كانت لتُجاذِب على قناعها وخِمارها ، والمرأة تُنتزَع ثوبها مِن
ظهرها فيؤخَذ
الصفحه ١٣٥ :
السلام) ، وقليل مَن
اختلطوا برَجَّالة جيش الكوفة ، فتأمَّلوا في أجساد زكيَّة ، تَرَكَها ابن سعد في
الصفحه ١٣٦ : الهاشمي العبَّاسي ، أحمد وأخيه محمّد ابني عبد الله ، والقائد
الباسل أبي مُسلم الخُراساني ، وثِلَّة مِن
الصفحه ٢١ : تلافي
خُسرانه ، وإرجاع سُلطانه ، ولكنْ تحت الستار ، وبأخفى مِن دبيب النمل على الصَّفا
، يرسم الخُطَّة
الصفحه ٣٧ :
إذنْ ، فماذا يَصنع الحسين (عليه
السّلام) ، إلاَّ أنْ يُهاجر إلى مَكَّة ابتغاء الابتعاد مِن المنطقة
الصفحه ٣٩ : .
وقَنع عبد الله بن جعفر الطيَّار ، مِن
الإمام بإجازة بقائه في وطنه ، وقَنع الحسين (عليه السّلام) ، منه
الصفحه ٤٥ : وضُحاه ، وقد صار لمَظهر اتِّحاد ابن الزبير مع
الحسين أثرٌ حَسَنٌ ، ورهبة في نفوس مَن عاداهم ، ومَن عداهم
الصفحه ٥٣ : أولياؤه وأهل الحَرمين ، وتفاءلوا مِن ذلك بعود
الحَقِّ إلى أهله ، عسى أنْ تموت البِدع ، وتحيا السُّنن
الصفحه ٥٦ : موكبه داعية مِن دُعاته ؛ فإنّ
الخارج يومئذ مِن أرض الحَجِّ والناس متوجهون إلى الحَجِّ ، لابُدَّ وأنْ
الصفحه ٦٠ : على
الدوائر المُهمَّة مَن لم يَتجاهروا بمَعيَّة مسلم ، وأصبح مُناديه يجمع الناس
لخِطابته في الجامع
الصفحه ٦١ : الضجيج مِن حول مسلم ، نَفى الرجال العاملين لمعونة مسلم
مِن بلده ، وزجَّ في السجن مِن وجوه الشيعة : أمثال
الصفحه ٦٨ : وصِدق وعَقل ، وإنَّه حدَّثنا إنَّه لم يخرج
مِن الكوفة ، حتَّى قُتِل مسلمٌ وهاني ، ورآهما يُجرَّان في
الصفحه ٦٩ : ثَبات الحسين (عليه السّلام) على
سيرته ومَسراه ، ضرب على هذه الأوهام ، وصانها مِن التفرُّق ، وشِبل عليٍّ
الصفحه ٧٦ : الدعوة الحسينيَّة في
المَجامع والمَسامع ، وما له في العِراق من سابقة ولاء وأولياء ، وكان ابن زياد
الصفحه ٨٥ : هِجريَّة ، وأُنزل في بِقعة منها جَرداء ، بعيدة
عن الماء والكلاء ، وصار مُعسكره زاوية مُثلث ، يُقابله جيش